عنوان الموضوع : أستيقظ لله، فأخشى الظلام.. ماذا أفعل؟ اسلامي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين
الصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا ط£ط³طھظٹظ‚ط¸ قبل الفجر كثيراً .. رغبة مني في التهجد لله..
ولكن في كل مرة يفزعني الظلام .. فلا أنهض إلى أقرب حمام -الذي بينه وبين غرفتي الحالية مكان واسع مفتوح للسماء- وهذا ما يخيفني فلا أتوضأ لأصلي.. فأنام ويأخذني النوم عن صلاة الفجر..
أنا لا أخاف بعدما أسمع أذان الفجر .. ولكن في مرة من المرات .. قمت ولم أكن على علم بأن صلاة الفجر لم تحن بعد .. ذلك اليوم.. كانت السماء شديدة السواد.. لم أر سوادها مرة أخرى في حياتي قط.. عندما كنت في الحمام .. سمعت الأذان .. فخفتُ مما فعلتُ .. ركضت لغرفتي .. ثم نمت ..
ماذا أفعل؟؟
17 سنة
هل أستطيع أن .... اتوضأ في غرفتي.. وضوءا غير تام في الظــــ
ـــــلام ؟؟
اليوم والحمد لله.. هداني الله لأن أصلي ما أريد قبل الفجر والحمد لله.. رغم خوفي بعض الشيء
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهنئك على هذا الحرص وأسأل الله لك الثبات ، وأن يديم عليك نعمة القيام والتهجد .
الخوف أمر جبلي وفطري للإنسان عموماً وهو عند المرأة أكثر منه عند الرجل .
وبما أن الحال كذلك فيمكنك الوضوء في غرفتك وضوءاً خفيفاً ، لكن يجب أن يكون تاماً بمعنى أن تتوضئي بأقل عدد ممكن ، فيكون غسل الأعضاء مرة مرة .
وأنصحك بمحاولة كسر حاجز الخوف بالتعود تدريجياً على ترك الخوف ، والبحث عن طريقة تتعودين فيها على الظلام .
وفقكم الله وبارك فيكم
ونفع بكم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :