عنوان الموضوع : متى يبكي القلب شوقا الى الله ...ينقل لركن المواضيع المكررة الشريعة
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;border:4px solid black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
متى ظٹط¨ظƒظٹ ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ شوقاً إلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ؟
ما ألذ الحياة مع ط§ظ„ظ„ظ‡ !
لا يعلم معنى هذه العبارة إلا من عاش مع الله وتلذذ بمعاني هذه الحياة .
حتى لو كان لا يجد ما يظله من لفح الشمس فظله ذاك الحب الذي يسري في عروقه وقد خالط شغاف قلبه .
يعيش في جنات وأنهار ولو كان الم المرض يكسر عظامه ويفتت لحمه فقد خدر ذاك الحب جسده فلم يعد يشعر بشيء غير ط§ظ„ظ„ظ‡ .
ما أعظم ذاك الحب وما أعظم تلك الحياة
فما أن يعرض لهذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ عارض يبعده عن جوار مولاه حتى تجده يحن حنين الصبي الذي فقد صدر أمه ولا تهدأ نفسه وتسكن
حتى يعاود القرب من مولاه .
لا نعجب لو بكى هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ دما عندما يضل
طريق الرجوع إلى ربه ومولاه ...
فهنيئا لمن كان له هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨
وهنيئا لمن لا تهدأ نفسه ولا تسكن إلا بالقرب من ط§ظ„ظ„ظ‡ .
نسأل ط§ظ„ظ„ظ‡ تعالى أن يهبنا هذا ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ...
[ لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه ، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه ، ولا يستقيم لسانه ولا يدخل الجنة حتى يأمن جاره بوائقه ] الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2554
خلاصة حكم المحدث: حسن
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
اللهم ارزقنا قلبا خاشعا ولساناَ ذاكراَ ويقيناَ صادقاَ
اللهم ارزقنا حبك
وحب من يحبك
وحب عمليقربنا إلى حبك
بارك الله فيكي ورزقك الفردوس الأعلى
الله
لا اله إلا انت
سبحانك إني كنت من الظالمين
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
موضوع رااااااائع
جزاك الله خيروبارك فيك
اللهم إنانسألك حبك وحب من يحبك
وكل عملٍ يقربناإلى حبك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ......
اللهم ارزقنا حبك وحب من يحبك وحب نبيك وحب كل عملا يقربنا اليك
رسول الله صلى الله عليه وسلم :" إن الله يعطي الدنيا من يحب ومن لايحب ولا يعطي الدين إلا من يحب " رواه الترمذي . بل إن حب الله لا يُستجلب إلا بمتابعة منهجه الذي ورد ذكره في القرآن الكريم والسنة النبوية الشريفة ، فإن اتباع هذا المنهج هو الذي يوصل إلى محبته تعالى : "لأن حقيقة المحبة لا تتم إلا بموالاة المحبوب ، وهي موافقته في ما يُحب ويُبغض ما يبغض ، والله يحب الإيمان والتقوى ويبغض الكفر والفسوق والعصيان " طب القلوب، ابن تيمية ، ص183.
الوصول إلى محبة الله عز وجل يستوجب أيضاً أن يترافق حب العبد لله مع حبه لرسوله عليه الصلاة والسلام ، قال تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله " آل عمران .
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
رد مع اقتباس
