عنوان الموضوع : أغرب القصص الواقعية
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

قصة حدثت في مصر """الظاهر مني متأكدة"""
سواق تاكسي قابل شيخ كان يبغاه يوصله قبل صلاة الفجر بشوي ركبه سواق التاكسي و قاله الشيخ لف يمين بعدين يسار و قابلوا واحد قال لسواق وصلني قاله السواق للشيخ معليش أركب هذا قال له ايه وقال السواق لرجال اركب بس اني بوصل الشيخ قبلك قاله الرجال أي شيخ قاله السواق الشيخ الي جالس جنبي قاله أي شيخ أنت جنيت ولا ايش اقول لك مافي أي شيخ قال الشيخ لسواق التاكسي أنا ما يشوفني ألا أنت أنا عزرائيل "ملك الموت "
جاي باقبض روحك رح صل لك ركعتين قبل ما اقبض روحك أنجن السواق وخاف و راح يدور مويه علشان يتوضا وبعد ما صلى رجع لمكان سيارته ما لقى لا سيارته ولا الشيخ ولا الرجال و بالنهايه
"""""""""""""""""""طلعوا عصابة متفقين علشان يسرقون السيارة""""""""""""""""""
ملاحظة:
الكلام كان بالهجه المصريه بس أنا كتبته بالهجه السعودية


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم

سمعت القصة غاليتي ..

اللهم احفظنا من الفتن واهد أخواننا في كل مكاان

جزااك الله خيرا غاليتي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
مرحبا حبيبتي نونه..
كل هذا يصيييييييير؟؟؟؟!!!!!
بصرااااااااااحه
قصه أكثر من رائعه.. سلمت أناملك..
وجزااااااااااك الله ألف خيييييييييييير..

دمتي لي بووووووووود
احتراااااامي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود

سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت

الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله

شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات

حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى

أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات

من أغنية كان الراديو يبثها ( ادلع يا كايدهم خليهم يشوفوك )


حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى


وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش


لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة

خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى

التضامن الجسدي في جسم الإنسان


رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة

في احترام المظاهر الكاذبة


تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين

وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن يضع يده

عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين

على ما قمت به


ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي

راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات

لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا


قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )


ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت


اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )


فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها


تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية

حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة

اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي


وليست كبطيخة الأمس




ههههههههههههه
تعيشوااااااااااااا وتاكلوااااااااااا غيرها
ههههههههههههههههههههههههههه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :