عنوان الموضوع : بكاء الاطفال في سنة اولى دراسة سعوديات
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

بكاء ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ في سنة ط§ظˆظ„ظ‰ دراسة

الفطام المنزلي
طرق إيقاف ط¨ظƒط§ط، الأطفال في سنة أولى دراسة




مع بدء العام الدراسي الجديد تبقي هناك مشكلة دائمة تقريبا في بيوت كثيرة حيث ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ الذين يدخلون عالم المدرسة لاول مرة ما يجعلهم ينفصلون عن البيت لوقت لم يتعودوا فيه علي ذلك.. لذا لابد من تسليط الضوء على حياة الطفل الذي سينتقل من المنزل الى المدرسة بالسنة الدراسية الأولى له حيث ينتقل من حضن الأم كي تحتضنه المدرسة لساعات عديدة باعتبارها المؤسسة الثانية للتنشئة بعد الأسرة. هذه المرحلة تعتبر من المراحل الحاسمة والأساسية في حياة الطفل، وتتجلى خطورة الموقف عندما نرى الكثير من الأمهات يرافقن أبناءهن الصغار لفترة زمنية تزيد كثيراً عن مدة إيصاله لمدرسته وإلى القاعة الدراسية حيث نجد البعض يعلوا صراخه الرافض للدخول إلى المدرسة وإلى الحصة الدراسية مع تمسكهم الشديد بالأم بشكل خاص، كيلا تغادر وتتركهم في المدرسة الأمر يجعل الأم في ورطة حقيقية، فهي لا تعرف كيف ستجعله يحب الحضور إلى المدرسة دون ط¨ظƒط§ط، ومعاناة يومية مستمرة، ومثالاً على ذلك تلك الأم التي عانت الأمرّين في اليوم الأول من إيصال طفلها لصفه الأول بعد أن تصببت عرقاً ريثما أدخلته صفه، وعند عودتها للمنزل لتجد ابنها هارباً من المدرسة اليها,
لذا تبدو أهمية علاج هذه الظاهرة التربوية السلبية في مجتمعنا كي يعيش الطفل حياته المدرسية بشكل طبيعي، ولكيلا تقلق الأم باستمرار على طفلها بعيداً عن بكائه وصراخه وتحايله بالمرض وغيره, وتختلف هذه الظاهرة بين أسرة وغيرها وبين مدرسة وأخرى، وبين الأم العاملة والأم غير العاملة المتفرغة للمنزل، إذ لا شك بأن الأم المتفرغة للمنزل أكثر معاناة من هذه الظاهرة لا سيما أن طفلها اعتاد على ألا يفارقها إلا في حالات بسيطة أو ربما كانت تصطحبه معها في معظم الأماكن, أما اذا كانت الام عاملة فيكون القلق اقل لأنه اعتاد على المكوث لأوقات بدونها.
وتنصح الأخصائية الاجتماعية سارة العيسى الأسرة بأن تنشئ الأبناء تنشئة صحيحة بعيدة عن الدلال الزائد وتلبية كافة احتياجات أطفالهم في كل الظروف وفي كل الأوقات، ومطلوب من الأسرة أن تكون متفاعلة بشكل تام مع المدرسة وتوجيهاتها والنصائح المقدمة، ومطلوب من المدرسة في الوقت نفسه أن تعطي الطالب الجديد صورة جميلة عن المدرسة، وانطباعات في غاية الإيجابية خاصة في اليوم الأول، إضافة إلى الأيام الأخرى لكيلا ينفر من المدرسة ويحاول الهروب منها، وذلك يقع على عاتق إدارة المدرسة وعلى مفاصلها بالكامل من المدير إلى الموجه حتى المستخدم كيلا يشعر الطفل بأي شعور غريب مستهجن وهو بعيدٌ عن أمه ووالده وإخوته. وتضيف: يتوجب على إدارة المدرسة حماية الطلاب الجدد من الطلاب الذين يكبرونهم سناً كيلا يتعرضوا للضرب او المضايقات كي يصبح لديه اندفاع ذاتي للحضور إلى المدرسة، وما نريد الوصول إليه بالنتيجة هو الدور الكبير الذي يقع على عاتق المرشدين الاجتماعيين في تقديم المساعدة والخدمة الاجتماعية لهذه الفئة مع تزويد أسرهم بالمهارات السلوكية المناسبة للتعامل مع هذه الظاهرة



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
جزاك الله خير نون حبيبتي ذكرتيني بطفولتي كنت ابكي من خواتي يروحون للمدرسة ومن اجه اليوم الي اداوم بي كانت اخواتي معاي بنفس المدرسة وابن عمتي وكنت جالسة على الارض وابكي بشدة ماأقبل ادخل للصف جابولي نستلة وحلويات واكل فيها وأبكي وشوي شوي تعلمت
هو في كثير اطفال يتفاجئوا بالدوام والافضل يكونوا مداومين في روضة حتى يسهل عليهم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
بالفعل اولاد كثير بيعملوا هيك

بس الحمد لله اولادي بهاي الناحية ما عذبوني

مشكورة على الطرح

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
شاكره لكم تواجدكم
......وانا كمان توته...افتكر
اني بكيت...بكى مرررررر

اه بس معاناة....بس بعدها صرت اعشق الدراسه والمدرسه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :