عنوان الموضوع : حكم الاحتفال بليلة السابع والعشرين من رمضان في الاسلام
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





حكم ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ظ„ ط¨ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين من رمضان


السؤال:

ما حكم ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ظ„ ط¨ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين ليلة القدر‏؟‏


الجواب:

خير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الأمور محدثاتها،
فهدي النبي صلى الله عليه وسلم في ط±ظ…ط¶ط§ظ† الإكثار من العبادات
من صلاة وقراءة القرآن وصدقة وغير ذلك من وجوه البر،
وكان في العشرين الأول ينام ويصلي فإذا دخل العشر الأخير أيقظ أهله
وشد المئزر وأحيا ليله وحث على قيام ط±ظ…ط¶ط§ظ† وقيام ليلة القدر،
فقال صلى الله عليه وسلم‏:‏

من قام ط±ظ…ط¶ط§ظ† إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه

صحيح البخاري

ومن قام ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه

متفق عليه‏.‏


وبين صلى الله عليه وسلم أن ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± في العشر الأواخر من رمضان،
وأنها في أحد أوتاره فقال صلى الله عليه وسلم‏:‏

التمسوها في تسع يبقين، أو سبع يبقين، أو خمس يبقين، أو ثلاث يبقين، أو آخر ليلة،

قال الترمذي بعد إخراجه‏:‏ هذا حديث حسن صحيح،


وعلم النبي صلى الله عليه وسلم عائشة رضي الله عنها الدعاء الذي تدعو به إن وافقت هذه الليلة،
فقد روى أحمد في المسند عنها رضي الله عنها قالت‏:‏ يا نبي الله إن وافقت ليلة القدر ما أقول فيها‏؟‏
قال‏:‏ تقولين‏:‏ اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني،

قال الترمذي بعد إخراجه‏:‏ هذا حديث حسن صحيح،


هذا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في ط±ظ…ط¶ط§ظ† وفي ليلة القدر،
وأما ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ظ„ ط¨ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين على أنها ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± فهو مخالف لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم،
فإنه صلى الله عليه وسلم لم يحتفل ط¨ظ„ظٹظ„ط© القدر، فالاحتفال بها بدعة‏.‏
وبالله التوفيق‏.‏ وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم‏.‏

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء



================


تخصيص ليلة سبع وعشرين من ط±ظ…ط¶ط§ظ† بالاحتفال


السؤال:


ما حكم ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ظ„ ط¨ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظٹظ† من ط±ظ…ط¶ط§ظ† خاصة‏؟‏


الجواب:

ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ظ„ ط¨ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ط³ط§ط¨ط¹ ظˆط§ظ„ط¹ط´ط±ظٹظ† من شهر ط±ظ…ط¶ط§ظ† خاصة بدعة محدثة،
وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ ‏ من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد

رواه البخاري ومسلم

وإنما المشروع‏:‏ إحياؤها بالعبادة والصدقة ونحوها كسائر ليالي العشر‏.‏
وبالله التوفيق‏.‏ وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم‏.‏


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء


=============


طبخ الطعام في ليلة المعراج والقدر وإرساله للمسجد ليدعو عليه الإمام

السؤال :

هل يجوز طبخ الطعام والاهتمام به في ليلة المعراج وليلة القدر وإرساله إلى المسجد
حتى يدعو الإمام على الطعام لإيصال الثواب على حسب العادة‏؟‏


الجواب:

لا يجوز تخصيص ما يسمى ط¨ظ„ظٹظ„ط© المعراج وليلة القدر بما ذكر من الاهتمام بطبخ الطعام
ولا إرساله إلى المسجد ليدعو عليه الإمام؛ رجاء وصول الثواب إلى الميت،
بل هذا بدعة فينبغي تركه، وعدم التزام حالة معينة أو وقت معين للذبح إلا في الأضحى والهدي،
والخير كل الخير في اتباع هدي النبي صلى الله عليه وسلم‏.‏
وبالله التوفيق‏.‏ وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه وسلم‏.‏


اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
الله يجزاك خير وفعلا فيه ناس كثيرة جاهلة بهلاحكام ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...
فتاوى مهمه ,, نفع الله بها ,, رفع الله قدرك وغفر ذنبك واعلى منزلتك في عليين عزيزتي ...

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
فى ميزان حسناتك ان شاء الله

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :