عنوان الموضوع : لايجوز قول تحياتي تعالو شوف بسرعه سنة البي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي


للـــذيـن يــقــولــون فــي خــتــام كتــابـــتـــهــم ( تحــيــاتــي) ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أحبتي في الله ........... مهمة جدا هذه المشاركة أرسلوها وأكسبو جزائها ..

قال سبحانه على لسان نبيه الكريم( من سئل عن علم فكتمه أ لجم بلجام من نار يوم القيامه)..

ولقد علمت بمعلومه ألزم بها نفسي قبلكم بعد علمي بها فأحبتت نقلها لكم وهي ..

فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله يفتي فيها بعدم جواز قول ..

تحياتي او مع طھط*ظٹط§طھظٹ أو طھط*ظٹط§طھظٹ لك .. لأن ..
التحيات تعريفها شرعا : البقاء والملك والعظمه لله وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله ..

ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد ( التحيات لله ) ..
وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى فلا يجوز ان نقترن به

سبحانه ..العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد وليس بصيغة الجمع ..

(بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحيه وليس طھط*ظٹط§طھظٹ او مع التحيات ) ..

فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه
لايجوز قول طھط*ظٹط§طھظٹ طھط¹ط§ظ„ظˆ شوف بسرعه

كل ذنب كبير عند العبد.. يصغر عند الله ..

وكل ذنب نظنه صغيرا يكون كبيرا عند الواحد الأحد

ودمتم في ولاية الرحمن..


منقول



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
بارك الله فيك ووقك للخير كله اختي الكريمه

هذه فتوى حول هذا الموضوع .. فــــــــ لنتنبه عند النقل يارعاكن الله ..


هل يجوز أن يقول القائل عبارة " لكم تحياتي " ؟

في نهاية الخطابات الرسمية بين الدوار الحكومية وبالأخص الخاتمة يذكر ( ولكم تحياتي ) أو ( ولكم تحياتنا ) وكما هو معروف بأن التحيات لله وحده لا شريك له ، فما رأيك بهذا ؟.

الحمد لله

لا حرج أن يقول الشخص لآخر : لك تحياتي أو مع تحياتنا ونحو ذلك من العبارات .
وأما التحيات التي هي لله وحده ، فهي التحيات الكاملة العامة ، كما في التشهد في الصلاة : ( التحيات لله والصلوات والطيبات ) .
وأما التحية الخاصة من رجل لآخر فلا بأس بها .
سئل الشيخ محمد بن صالح العثيمين – رحمه الله - عن هذه الألفاظ " أرجوك " ، " تحياتي " ، و " أنعم صباحاً " ، و " أنعم مساءً " ؟
فأجاب بقوله :
لا بأس أن تقول لفلان " أرجوك " في شيء يستطيع أن يحقق رجاءك به .
وكذلك" تحياتي لك " ، و " لك منى التحية " ، وما أشبه ذلك لقوله تعالى : ( وإذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 ، وكذلك " أنعم صباحاً " و " أنعم مساءً " لا بأس به ، ولكن بشرط ألا تتخذ بديلاً عن السلام الشرعي .
" المناهي اللفظية " ( السؤال الثامن ) .
وفي السؤال التاسع والعشرين سئل الشيخ أيضاً رحمه الله : عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي " ؟
فأجاب قائلاً :
عبارة " لكم تحياتنا " ، و " أهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات : لا بأس بها ، قال الله تعالى : ( إذا حييتم بتحية فحيوا بأحسن منها أو ردوها ) النساء/86 .
والتحية من شخصٍ لآخر جائزة ، وأما التحيَّات المطلقة العامة فهي لله ، كما أن الحمد لله ، والشكر لله ، ومع هذا فيصح أن نقول " حمدتُ فلاناً على كذا " و " شكرتُه على كذا " ، قال الله تعالى ( أن اشكُر لي ولوالديك ) لقمان/14 .
والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب



يغلق الموضوع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :