عنوان الموضوع : كتاب معجزة السبع المثاني الفاتحة سنة البي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي



إسم الكتاب :
هذا ظƒطھط§ط¨ حول الإعجاز الرقمي في سورة ط§ظ„ظپط§طھط*ط© وهي أعظم سورة في القرآن... يمكن تحميل الكتاب على ملف وورد....
إنها السورة التي لا تَصِحُّ الصلاة إلا بها, فلا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب, وهي السورة التي وضَعَها رَبُّ العزَّةِ سبحانه في مقدمة كتابه لِعِظَم شأنها, واختار لآياتها الرقم (7), فجعلها سبع آيات.

ونتساءل بعد كل هذا: هل يوجد وراء هذه السورة ظ…ط¹ط¬ط²ط© عظيمة هيَّأها البارئ عزَّ وجلّ لمثل عصرنا هذا؟ عندما تحدَّى اللهُ تعالى البشر جميعًا أن يأتوا بسورة مثل القرآن, فهل وَضعَ في هذه السور براهين مادية على ذلك؟ كيف يمكن لهذه المعجزة أن تخاطب البشر جميعًا على اختلاف لغاتهم ومعتقداتهم؟


في هذا البحث العلمي سوف تتراءى أمامنا ظ…ط¹ط¬ط²ط© حقيقية بلغة يفهمها كل البشر: إنها لغة الأرقام التي لا يمكن لأحدٍ أن يجحدها. ولكن: لماذا جاءت هذه المعجزة الرقمية في عصرٍ كهذا؟ من عظمة المعجزة الإلهية لكتاب الله أنها مناسبة لكل العصور, ونحن الآن نقف على بداية القرن الواحد والعشرين, وقد بلغت لغة الأرقام آفاقًا واسعة لم تبلغها من قبل, فأصبحت لغةُ العلم والإقناع هي لغةَ الرقم, حتى إن أي بحث علمي لا يرقى لمستوى اليقين إلا إذا دُعم بالنتائج الرقمية الثابتة. كما لا يخفى على أحد التطور الكبير الذي يشهده عصرنا فيما يسمَّى بالتكنولوجيا الرقمية (الإنترنت, الكمبيوتر, الاتصالات الرقمية...).؟

التحميل









>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


نقدم فيما يلي أضخم موسوعة في الإعجاز الرقمي في القرآن الكريم، تتألف من 614 صفحة ويمكن تحميلها بسهولة
وتُعتبر هذه الموسوعة أضخم عمل في الإعجاز العددي، وهي تشمل أكثر من 700 مثال رقمي.....




وتبدأ الموسوعة بمقدمة شاملة حول أهمية هذا العلم الناشئ في الدعوة إلى الله تعالى، وإثبات أن الله قد حفظ كتابه من التحريف، وأن هذه الموسوعة هي ردّ مادي وعلمي على كل من يشكّ بصدق كتاب الله تعالى، ثم يأتي بعدها 12 فصلاً كما يلي:

1- أسرار الرقم سبعة وأهمية هذا الرقم في الكون والحياة والقرآن وأحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام، وأن البناء الرقمي لآيات القرآن يقوم بشكل أساسي على هذا الرقم.

2- ضوابط الإعجاز الرقمي، وهي القواعد العلمية والشرعية التي التزمنا بها طيلة البحث، وأهمّها أننا اعتمدنا الرسم العثماني برواية حفص عن عاصم، وأن جميع الأرقام قد تم استخراجها من القرآن نفسه.

3- الإعجاز الرقمي في أول آية من القرآن الكريم، حيث نرى التناسق العجيب لحروف البسملة مع الرقم 7.

4- الإعجاز الرقمي لأول اسم من أسماء الله تعالى في القرآن بشكل يشهد على أن الذي أنزل القرآن هو الله.

5- الإعجاز الرقمي لأول سورة وهي الفاتحة والتي سماها الله تعالى بالسبع المثاني، وجاءت جميع حروفها بتناسق محكم مع الرقم سبعة وبشكل يبرهن على استحالة الإتيان بمثل سورة من القرآن.

6- أسرار الحروف التي في أوائل سور القرآن مثل (الم)، وبيان البناء الرقمي السباعي لهذه الحروف.

7- الإعجاز الرقمي في سورة الإخلاص، حيث تتجلى أسماء الله الحسنى في كل حرف من حروفها.

8- النظام المحكم لحروف القرآن وكيف تأتي هذه الحروف بتناسق مع الرقم سبعة دائماً.

9- النظام المحكم لآيات القرآن وأن كل كلمة من كلمات القرآن تتكرر بنظام بديع.

10- النظام المحكم لسور القرآن، وكيف رتب الله تعالى أرقام السور بشكل يتناسب مع الرقم سبعة.

11- أسرار تكرار القصة القرآنية ونرى فيه أن القصة تتكرر بنظام رقمي مبهر.

12- حوار مع المؤلف حول الكشف الإعجازي الجديد للرقم سبعة في القرآن، منشور في عدة صحف عربية مثل جريدة الخليج وجريدة السياسة وغيرهما.

وأخيراً خاتمة لخصنا من خلالها أهداف وفوائد البحث ونتائجه ومستقبل هذا العلم في خدمة القرآن الكريم.

تقع الموسوعة في 614 صفحة من القطع A4، وتضم مئات الحقائق الرقمية اليقينية والتي استغرق تأليفها أكثر من عشر سنوات، نسأل الله تعالى أن يتقبل منا هذا العمل ويجعله خالصاً لوجهه الكريم.

التحميل








__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
جزاك الله خير اختي الغالية في الله و بارك الله فيك و انما الدين النصيحة و اتمنى ان تتقبلي مروري بقلب رحب بالنسبة للاعجاز الرقمي في القران فقد ذكرت فيها العديد من الفتاوى ساضع بعضها هنا باذن الله و بانتظار جديدك القادم معنا



العنوان 947 - سؤال عن الإعجاز العددي ، وتكرار بعض الكلمات في القرآن بعدد مُتساوٍ . فما مدى صحة ذلك ؟
الشيخ عبد الرحمن السحيم
السؤال :
يزاكم الله الخير كله بغيت أتأكد من صحة هالكلام ودورته في المنتدى ما حصلته .

ذكر الله سبحانه وتعالى في آياته أشياء كثيرة ، وجاء العلماء ودققوا فيها فوجدوا
توافقاً غريباً ، نعرضه كما يلي:
والرقم الأول هو عدد ذكرها والثاني الأمر المتعلق به


115 الدنيا
115 الآخرة
- -
88 الملائكة
88 الشياطين
- -
145 الحياة
145 الموت
- -
50 النفع
50 الفساد
- -
368 الناس
368 الرسل
- -
11 إبليس
11 الاستعاذة من إبليس
- -
75 المصيبة
75 الشكر
- -
73 الإنفاق
73 الرضا
- -
17 الضالون
17 الموتى
- -
41 المسلمين
41 الجهاد
- -
8 الذهب
8 الترف
- -
60 السحر
60 الفتنة
- -
32 الزكاة
32 البركة
- -
49 العقل
49 النور
- -
25 اللسان
25 الموعظة
- -
8 الرغبة
8 الرهبة
- -
16 الجهر
16 العلانية
- -
114 الشدة
114 الصبر
- -
4 محمد صلى الله عليه وسلم
4 الشريعة
- -
24 الرجل
24 المرأة
- -
5 الصلاة
- -
12 الشهر
- -
365 اليوم
- -
32 البحر
13 البر


هنا الإعجاز


ُذكرت كلمة البحار (أي المياه) في القرآن الكريم 32 مرة ، وذكرت كلمة البر (أي
اليابسة)في القرآن الكريم 13 مرة
فإذا جمعنا عدد كلمات البحار المذكورة في القرآن الكريم وعدد كلمات البر فسنحصل
على المجموع التالي :45
وإذا قمنا بصنع معادلة بسيطة كالتالي:
1 - مجموع كلمات البحر (تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100% س
32÷45×100%=71.11111111111% س
2 -مجموع كلمات البر(تقسيم) مجموع كلمات البر والبحر (ضرب) 100% س
13÷45×100%=28.88888888889% س
وهكذا بعد هذه المعادلة البسيطة نحصل على الناتج المُعجز الذي توصل له القرآن من
14 قرناً ، فالعلم الحديث توصل إلى أن:
نسبة المياه على الكرة الأرضية = 71.11111111111% س
ونسبة اليابسة على الكرة الأرضية =28.88888888889% س
وإذا جمعنا العدد الأول مع العدد الثاني نحصل على الناتج =100% س
وهي مجموع نسبة الكرة الأرضية بالفعل ، فما قولك بهذا الأعجاز ؟ هل هذه صدفة ؟
من علّم محمد هذا الكلام كله ؟ من علم النبي الأمي في الأربعين من عمره هذا الكلام ؟
ولكني أقول لك : " وما ينطق عن الهوى ، إن هو إلا وحي يوحى ، علمه شديد القوى"
فاسجد لربك شكراً لأنك من المسلمين ، لأنك من حملة هذا الكتاب العظيم وما هذا إلا بعض الإعجاز العددي في القرآن الكريم وليس الإعجاز كله.
لكم التحية
وعساكم على القوة


الجواب :


وبارك الله فيك
وجزاك الله خيراً


الكلام في الإعجاز العددي دحض مزلّـة ، ومزلق خطير !
والملاحظ فيه كثرة التكلّف ، والتعسّف للقول بموجبه .


ففي هذا السؤال :
مُقارنة السحر بالفتنة في الأعداد ..
والفتنة في القرآن ليست مقصورة على السّحر ، بل تُطلَق على الكفر وعلى الفتن الصِّغار والكبار
فمن إطلاق الفتنة على الكُفر قوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَشَدُّ مِنَ الْقَتْلِ) وقوله تعالى : (وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنَ الْقَتْلِ) .
ومن إطلاق الفتنة في القرآن على الفِتن الصِّغار قوله تعالى : (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) وقوله تعالى : (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ) .
وقد تُطلق الفتنة على ما يتعلق بالعذاب الأخروي ، كقوله تعالى : (أَذَلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً أَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ (62) إِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمِينَ) .
ولا أعلم أن الفتنة أُطلِقت على السِّحر إلا في موضع واحد في قوله تعالى : (وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ) .


وهذا على سبيل المثال ، وإلا تتبع هذه الأشياء المذكورة يحتاج إلى وقت .
كما أنهم قد يعتبرون اللفظ أحيانا دون ما يُقابِله من معنى .


كما في حساب عدد ذِكر الأيام أو اليوم ، فإنه قد يعتبرون اليوم الآخر في حساب الأيام ، وقد يعتبرون الأيام بمثابة كلمة يوم ، ثم هذا الناتج المتوصّل إليه أي إعجاز فيه ؟!
فالعدد ( 365 ) ماذا يُمثّل ؟!
السنة المعتبرة عند المسلمين هي السنة الهجرية ، وهي أقل من ذلك !


وأما التكلّف والتعسّف فهو واضح في الوصول إلى نتائج بعد عمليات حسابية مُعقّدة !
كما في مسألة حساب نسبة الماء إلى اليابسة ، فإنهم لم يتوصّلوا إلى ما توصّلوا إليه إلا بعد عمليات حسابية مُعقّدة .
وهذا من التكلّف ، وقد قال الله تبارك وتعالى لِنبيِّـه صلى الله عليه وسلم : ( قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ ) .


فلا يَجوز مثل هذا التكلّف والتعسّف .
كما لا يجوز ربط مثل هذه الأعداد بما لا يُقابِلها ، كما رأينا في الفتنة مع السِّحر !


وقبل سنوات حدّثني أحد الزملاء عن الإعجاز العددي عند شخص اسمه ( رشاد خليفة )
فقلت له : إن الأعداد في القرآن غير مقصودة ، خاصة أرقام السور والآيات ..
ثم بعد فترة إذا بهذا الشخص الذي يقول بالإعجاز والذي توصّل إلى إعجاز عددي بزعمه يَزعم أنه ( رسول ) ! وتوصّل إلى ذلك بموجب القيمة الرقمية لاسمه !!
وتوصّل إلى أن القرآن فيه زيادة ونقص نتيجة القول بالإعجاز العددي ..
كما تبيّن أنه بهائي المعتقد ..
ولبّس على الناس بمثل هذا الكلام ليتوصّل إلى إيصال الرقم ( 19 ) الذي تُقدّسه البهائية الكافرة ، الذين يُؤلِّهون البهاء !


إلى غير ذلك مما هو موجود عند ذلك الشخص مما هو ضلال مُبين ، وكفر محض .


فليُحذر من هذا المزلق الخطير .
ولِنعلم أن القرآن بالدرجة الأولى كتاب هداية ودلالة وإرشاد للعباد .


كما أن حقائق العلم الحديث ليست قطعية الثبوت ، حتى تلك التي يُسمونها " حقائق عِلمية " .


يقول سيد قطب رحمه الله :
لا يجوز أن نعلقالحقائق النهائية التييذكرها القرآن أحيانا عن الكون في طريقه لإنشاء التصور الصحيح لطبيعة الوجودوارتباطه بخالقه , وطبيعة التناسق بين أجزائه . . لا يجوز أن نعلق هذهالحقائق النهائية التي يذكرها القرآن , بفروض العقل البشريونظرياته , ولا حتى بما يسميه "حقائق علمية " مما ينتهي إليه بطريق التجربة القاطعةفي نظره .إنالحقائق القرآنية حقائق نهائية قاطعة مطلقة . أما ما يصل إليه البحث الإنساني - أيا كانت الأدوات المتاحة له - فهي حقائق غير نهائية ولا قاطعة ; وهي مقيدة بحدود تجاربه وظروف هذه التجارب وأدواتها .. فَمِن الخطأ المنهجي - بحكم المنهج العلمي الإنساني ذاته - أن نُعَلِّقالحقائق النهائية القرآنية بحقائق غير نهائية . وهي كل ما يصل إليه العلم البشري . اهـ .


أسأل عن الإعجاز العددي في القرآن الكريم؟


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:


فكتاب الله هو الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، قال تعالى:



(إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌ * لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ) [فصلت:41-42] .



ويجب أن يصان كتاب الله عن الظنون والأوهام، وقد اتفق أهل العلم على حرمة التفسير بالرأي بلا أثر ولا لغة، وقد كان أبو بكر الصديق رضي الله عنه يقول: أي سماء تظلني وأي أرض تقلني، إذا قلت في كتاب الله ما لا أعلم.




وقال عمر وهو على المنبر: (وَفَاكِهَةً وَأَبّاً) ثم قال:


هذه الفاكهة قد عرفناها، فما الأبُّ؟ ثم رجع إلى نفسه فقال: إن هذا لهو التكلف يا عمر! وقد ذكر هذه الآثار ابن أبي شيبة في مصنفه، و ابن القيم في إعلام الموقعين.


والذي لا يشك فيه مسلم هو أن القرآن معجز في فصاحته وبلاغته، معجز في علومه ومعارفه، لأنه كلام رب العالمين الذي خلق كل شيء فقدره تقديراً، قال تعالى:



(لَكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنْزَلَ إِلَيْكَ أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلائِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيداً) [النساء:166] .


ولكن لا ينبغي أن يتكلف المسلم استخراج بعض العلاقات الرقمية في كتاب الله بدافع الحماسة، وكتاب الله فيه من المعجزات والحقائق ما هو ظاهر بلا تكلف، فقد أخبرنا القرآن عن أحداث من الغيب ماضية، وأحداث من الغيب آتية.


والإعجاز العددي أمر لم يتطرق لبحثه السابقون من العلماء، وقد انقسم الناس اليوم فيه بين مثبت ونافٍ، ونحن نذكر بعض الضوابط التي لا بد منها للخوض في هذا الأمر.



أولاً: موافقة الرسم القرآني.
ثانياً: أن يكون استنباط الإعجاز العددي موافقاً للطرق الإحصائية العلمية الدقيقة دون تكلف أو تدليس.
ثالثاً: الاعتماد على القراءات المتواترة، وترك القراءات الشاذة.
رابعاً: أن يظهر وجه الإعجاز في تلك الأعداد بحيث يعجز البشر عن فعل مثلها لو أرادوا.
والذي نراه هو أن أكثر ما كتب في الإعجاز العددي لا ينضبط بهذه الضوابط.


والله أعلم.

(اسلام ويب)

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :