والمشكله المستمع برضو مثل المغتااب !
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «الساكت شريك المغتاب» وقال : «المستمع أحد المغتابين»
اول شي حكمها محررررررمه وكبيره من كبائر الذنوب ..
قال تعالى : « ولا يغتب بعضكم بعضاً أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتاً فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم»
تخيلوا الموقف تأكلون لحم احد ميت جد تخيلووه وربي بتتقرفون وبتبطلون لقلقه
وقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) «إياكم والغيبة فإن الغيبة أشد من الزنا ، إن الرجل يزني ويتوب فيتوب الله عليه وإن صاحب الغيبة لا يغفر له حتى يغفر له صاحبه»
الغيبه اشد من الزنا مستووعبين انو الموضوع مو سهل
وقال (صلى الله عليه وسلم) : «مررت ليلة أسري بي على قوم يخمشون وجوههم بأظفارهم فقلت يا جبرئيل من هؤلاء ؟ فقال : هؤلاء الذين يغتابون الناس ويقعون في اعراضهم»
. وأوحي الله تعالى إلى موسى ابن عمران : «من مات تائباً فهو آخر من يدخل الجنة ومن مات مصراً عليها فهو أول من يدخل النار»
كلنا عرفنا بحكمه طيب نبي نكفر عن ذنبنا
كفارة الغيبة : هي أن تتوب منها وتندم على فعلها ، وبذلك تخرج من حق الله تعالى ، ويبقى عليك حق أخيك المؤمن
الذي اغتبته ، وطريق الخروج من حقه كما يأتي
:
1 ـ إن كان حياً يمكنك الوصول إليه فاذهب اليه واعتذر من فعلك ، واستحله ، وبالغ في الثناء عليه لتطيب نفسه ، وإذا فعلت هذا ولم تطب نفسه ففي ذهابك إليه ، واعتذارك وتأسفك من الأجر ما يقابل إثم الغيبة يوم القيامة .
ويشترط في استحلالك منه : أن لا تكون الغيبة سبباً لوقوع الفتنة بينك وبينه ، سواء بلغته الغيبة قبل ذهابك إليه أو
بسبب اعتذارك منه .
2ـ إن كان من اغتبته ميتاً أو غائباً لا يمكنك الوصول إليه فأكثر له من الاستغفار والدعاء ، ليجعل ثواب ذلك في
حسناته يوم القيامة ، ويكون مقابلاً لما تحملت من السيئآت بسبب اغتيابه .
3 ـ إذا كان حياً ولم تبلغه الغيبة وكان في إطلاعك إياه عليها ـ حال التحلل والاعتذار ـ إثارة للفتنة ، فلا تذهب إليه ، بل اكثر من الإستغفار والدعاء له.
بنات ترى حنا متساهلين بها الشئ
يااكثر مااشوف
ومره متهاونين
ياليت كلنا نحلل بعض
لإن هذا الشئ الوحيد اللي قادرين عليه
محنا قادرين نروح عند كل وحده ونقول ترى اغتبانك حللينا
وانا عني محللتكم كلكم وأتمنىآ تحللوني وتبيحوني
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ن لااله الا الله استغفرك واتوب اليك