عنوان الموضوع : نجمة في رحاب الإسلام الشريعة
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
أخواتي في الله هذا الموضوع إهداء لأخواتي ؛ قلب راض ، الأم الصغيرة و أنا و أخواتي. /أحبكم في الله/
سيتضمن الموضوع بإذن الله عدة أبحاث في الكتاب و السنة عن المسلمة و دورها في الإسلام
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
أحبك الذي أحببتني فيه أحبتك الجنة وما فيها حبيبتي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
أخواتي في الله لطالما ألف دعاة التحرر ملاييين الكتب التي يدعون أنها تحرر المرأة.
و لو كانوا صادقين لما كتبوا كل ذلك و لٱكتفوا بالفعل و العمل الذي به تتتحرر لمرأة فعلا من قيود جهلهم و فسوقهم...و كم من رجل ظهر في الشاشات مدعيا أنه يحررنا معشر النساء و لكنك تراه في الطريق يقلب صره في الفتيات كمن يتخبطه الشيطان من المس ؛ ينظر إلى هذه و يعاكس تلك و يسقط على الأخرى ترسانة من أشعار الغزل و كلمات الحب المكذوب...
و قد رأينا و سمعنا عن ذلك الشيء الكثير و لكن لما لا نسألهم ؛ ما هو مفهومكم للتحرر... أهو أن تخرج المأة و هي تتقلب في قطعة قماش لا يكاد يبلغ طولها بضعة صنتمترات كمن يتخبطه الشيطان من المس؟؟؟ أم أن تستعرض مفاتنها فيما يسمونه عرض أزياء و لو صدقوا لقالوا عرضا للجمال، و المكشوف منها أكثر من المستور...و بدؤا بٱرتكاب جريمتهم البشعة حينما أباحوا الإختلاط و الفاحشة على مرأً من العالم ... حتى صاروا يعالجون الأمراض النفسية بالزنا و أضافوا بذلك آلاف الأمراض الأخرى التي تفاقمت حتى صارت حديث العصر. و هاهم قد أوهمونا أن حريتنا في الخروج من بيوتنا و التبرج و عرض المفاتن ... فٱستغلوا المرأة أسوأ ٱستغلال حتى صارت الملتزمة منا يقال عنها متخلفة...كبرت كلمةً تخرج من أفواههم...
أيّة حرية هذه و أي إكرام هذا...و مما يرن دائما في مسمعي قول جدتي " لقد كنا في نعيم و كانت الواحدة منا مصان عرضها في بيت زوجها" و لطالما حدثتني جدتي عن النعيم الذي كن فيه حتى غبطت نساء ذلك العصر...و لا أريد أن أخرج عن الموضوع الأساسي لذلك فإنه لم يبقى لي سوى أن أترككم مع الأحاديث و الآيات لنعلم دور المرأة و كم هي حرة في رحاب الإسلام.
( الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة )رواه مسلم والنسائي وابن ماجه
--------------------------------------
قال صلى الله عليه وسلم :
(استوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم، إن لكم عليهن حقا، ولهن عليكم حقا)
في خطبة الوداع
------------------------------------------------------------
( فأتقوا الله في النساء , فإنكم أخذتموهنّ بأمان الله , واستحللتم فروجهن بكلمة الله ) رواه مسلم
--------------------------------------------------------------------
(خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي)
-----------------------------------------------------------------
(إنما النساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم)
-------------------------------------------------------------------
وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ-------------------------------------------------------------------------
وَمِنْ آَيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ--------------------------------------------------------------------
يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ
----------------------------------------------------------------
وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَـئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلاَ يُظْلَمُونَ نَقِيرًا
----------------------------------------------------------------
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :
رد مع اقتباس
