عنوان الموضوع : سرطان العظام طبيب سعودي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

سرطان العظم هي عبارة عن ورم سرطاني يتطور من الخلايا العظمية. يبـدأ هذا الورم في الغالب في النهـاية للعظام الطويلة. مثل عظام الذراعين والساقين، ومن الممكن رؤيته في عظام أخرى كذلك.
أكثر منطقة شيوعاً لهذا الورم هي في أقصى عظام الفخذ (فوق الركبة مباشرة)، القصبة (أسفل الركبة مباشرة)، والذراع أسفل الكتف مباشرة.
ما هي بعض العلامات والأعراض لسرطان العظم؟
قد يحدث انتفاخ وألم في العظم فوق منطقة الورم. النشاط قد يساعد على زيادة الألم. قد يعرج الطفل إذا كان الورم في منطقة الورك أو في الرجل.
ما الذي يسبب ط³ط±ط·ط§ظ† العظم؟
حتى الآن لا توجد إجابة لهذا السؤال. ولكن احتمالية إصابة ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… التي تكون قد تعرضت للأشعة في الماضي تكون أكبر. العلاج الكيماوي المبكر (وخصوصاً العلاجات القلوية) مرتبط أيضاً بازدياد الخطورة للإصابة بسرطان العظم. ط³ط±ط·ط§ظ† العظم ليس معدي ولا يمكن الإصابة به نتيجة عدوى. السقوط أو الإصابات لا تسبب ط³ط±ط·ط§ظ† العظم، ولكن إصابة معينة قد تلفت النظر إلى مكان وجود الورم.
البالغين الذين يعانون من مرض باجيت (خلل مزمن في العظام) يكون لديهم احتمال أكبر للإصابة بسرطان العظم.
من الذي يُصاب بسرطان العظم؟
سرطان ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… هو ط³ط±ط·ط§ظ† نادر الحدوث. يحدث بشكل متكرر أكثر في الأطفال والبالغين بين عمر 10-20 سنة. يشاهد في الغالب خلال فترات النمو الكبير خلال المراهقة وخلال فترة نمو ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… بشكل كبير. لا توجد علاقة بين طول الشخص وبين احتمالية الإصابة بسرطان العظم.
هل ط³ط±ط·ط§ظ† العظم موروث؟
لا زالت الحاجة قائمة لوجود معلومات لتحديد دور الجينات في ط³ط±ط·ط§ظ† العظم. الأطفال الذين يصابون بسرطان قرنية العين الوراثي، متلازمة لي فروميني، أو روثومند ثومبسون يكون لديهم درجة خطورة أعلى للإصابة بسرطان العظم.
لا زالت الدراسات قائمة لدراسة دور الجينات.
ما هي الثانويات؟ (Metastasis)
الثانويات تعود إلى انتشار السرطان من مكانه الأصلي (الموقع الذي بدأ به) إلى أعضاء أخرى في الجسم. إذا حصل انتشار لسرطان العظم ففي العادة يكون باتجاه الرئتين. وقد ينتشر إلى عظام أخرى. 20% من الأطفال المصابين بسرطان العظم يكون لديهم انتشار للورم حين التشخيص.
ما هي الفحوصات والإجراءات التي سيحتاجها الطفل؟
لتشخيص ط³ط±ط·ط§ظ† العظم وتحديد انتشاره سيتم إجراء عدد من الفحوصات والإجراءات الضرورية، بعض هذه الفحوصات والإجراءات:
خزعة من الورم
يعتبر هذا الفحص ضروري لتحديد نوع السرطان الذي يعاني منه الطفل وللمساعدة في معرفة العلاج
الأنسب. يُجرى هذا الفحص في غرفة العمليات بواسطة جر'اح وتحت التسكين الشديد أو التخدير.
بعض المراكز الطبية قد تُجري هذا الإجراء في قسم الأشعة. في بعض الحالات قد يتم أخذ عينة من خلال إبرة توصل إلى الورم. في بعض الحالات الأخرى قد يتم عمل شق. مستويات الراحة والقلق للطفل ستؤخذ بعين الاعتبار في التخطيط لأفضل الطرق لإجراء هذا الفحص
الرنين المغناطيسي (MRI)
هو عبارة عن فحص يعطي صورة دقيقة للأعضاء والأورام داخل الجسم. يستلقي الطفل على طاولة تتحرك به إلى آلة شبيهة بالأنبوب تحيط الطفل بحقل مغناطيسي. هذا الفحص غير مؤلم ولكن الآلة قد تصدر صوتاً، يجب أن لا يتحرك الطفل مطلقاً خلال إجراء الفحص. إذا لم يستطع الطفل أن يستلقي بشكل هادئ، أو كان أصغر من أن يستلقي دون حراك، عندئذ يمكن استخدم منوم.
تصوير طبقي محوري عن طريق الكمبيوتر(CAT Scan)
عبارة عن مسح بالأشعة بمساعدة الكمبيوتر يظهر صور واضحة ودقيقة للأعضاء الداخلية وللأورام. هذا الفحص غير مؤلم. يجب أن يكون باستطاعة الطفل الاستلقاء بشكل هادئ تماماً خلال هذا الإجراء.
بعض الأطفال قد يكونون بحاجة إلى تسكين لمساعدتهم على الاستلقاء بشكل ثابت. قد يكون من الضروري بالنسبة للأطفال أن يشربوا سائل ملو'ِن لتظهر الصورة بشكل أوضح. في بعض الأحيان كمية قليلة من المادة الملو'ِنة قد تحقن خلال الوريد. عموماً لا توجد آثار جانبية للمادة الملونة، وهناك احتمالية لحدوث ردود فعل تحسسية.
مسح العظام

يتم عمل المسح للعظام لتحديد فيما إذا كان هناك انتشار للورم في ط§ظ„ط¹ط¸ط§ظ… أم لا. يتضمن هذا الإجراء حقن مادة إشعاعية النشاط في الوريد ومن ثم تركها لمدة 2-3 ساعات لتنتشر في الجسم. بعد ذلك سيستلقي الطفل ساكناً ليتم عمل الصورة. هذا الإجراء غير مؤلم. بعض الأطفال صغيري العمر سيحتاجون إلى تخدير.

الأشعة (X ray)
سيتم عمل صورة أشعة للمناطق المصابة ولأي منطقة أخرى ذات اهتمام بالنسبة للأطباء. سيتم بذل الجهد للتقليل من تعرض الطفل للأشعة.
فحوصات دم
تُجرى فحوصات الدم لمراقبة كريات الدم للطفل، الأملاح، وكيمياء الدم. فحص تعداد الدم (CBC) مفيد في الكشف عن التغيرات في كريات الدم البيضاء (مقاومة العدوى) وكذلك الصفائح (الخلايا التي تساعد الدم على التجلط). كيمياء الدم مثل اليوريا(BUN) ومراقبة التغييرات في عمل الكلى. الكيميائيات مثل أنزيمات الكبد، SGPT)،(SGOT تكشف عن التغييرات في عمل الكبد.
تُجرى هذه الفحوصات حين التشخيص لمعرفة فيما إذا كان هناك أمراض أخرى، وكذلك تتم متابعة هذه الفحوصات خلال فترة العلاج لمعرفة مدى استجابة الطفل للعلاج.
أداة الإدخال الوريدي
وهي عبارة عن أنبوب مؤقت متصل بالوريد ويتم عن طريقه إعطاء دواء، سحب دم بدون ألم الإبرة التي تستخدم في العادة. يمكن استخدامه في الغالب لفحوصات الدم، لأخذ العلاجات، للعلاج الكيماوي، منتجات الدم، والمدعمات الغذائية عند الحاجة لهذه الإجراءات. يتم تركيب هذا الأنبوب في غرفة العمليات والطفل تحت التخدير. سيتم تقرير وضع هذا الأنبوب من قبل الطبيب والأهل بعد المناقشة.
كيف يتم علاج ط³ط±ط·ط§ظ† العظم؟
علاج ط³ط±ط·ط§ظ† العظم يتضمن العلاج الكيماوي والجراحة. لا يستخدم العلاج بالأشعة غالباً في هذا المرض. سيقوم طبيب الطفل بالحديث مع العائلة عن الطريقة المثلى للعلاج وسيتم اتخاذ قرار مشترك بين الطرفين للبدء بإجراءات العلاج.
العلاج الكيماوي
يتضمن العلاج الكيماوي إعطاء أدوية تساعد على قتل خلايا السرطان، تعمل على انكماش الورم، وتعمل على الحماية من انتشار الورم إلى أجزاء أخرى من الجسم. هناك أدوية كيماوية عديدة معروفة بتأثيرها الفعال في معالجة ط³ط±ط·ط§ظ† العظم، ولكن لا يمكن لعلاج كيماوي واحد بمفرده أن يسيطر على هذا المرض، لذلك فالعلاج الكيماوي يعطى بشكل مجموعات.معظم هذه العلاجات تُعطى عن طريق الوريد.
سيقوم الطبيب والممرض بالشرح بالتفصيل عن الآثار الجانبية المحتملة للعلاج الكيماوي المُقترح للطفل.
الجراحة
يتم استخدام الجراحة لإزالة جسم الورم أو انتشار ثانوياته إن وجدت. يعتمد نوع الجراحة على موقع وحجم الورم، وفيما إذا كانت الأعصاب والأوعية الدموية منفصلة عن الورم، عمر الطفل كم بقي من فترة نموه وسمات الورم (فيما إذا تطور كسر العظم في موقع الورم).
سيتم عمل لقاء بين أفراد العائلة والفريق الطبي المعالج قبل اتخاذ أي إجراء.
قبل العملية سيقوم الجراح بإخبار الأهل عن ما هي التوقعات خلال فترة الشفاء. قد يحتاج الطفل للبس جبيرة معينة بعد بعض أنواع العمليات، وبعض الأطفال قد يحتاجون للبقاء في السرير لبضعة أيام. المعالجة الطبيعية والمهنية تساعد الطفل في شفاء الأماكن التي تأثرت وإعادة عملها الطبيعي تدريجياً بعد العملية. بعد الأطفال قد يستفيدوا من الذهاب لوحدة إعادة التأهيل لتلقي العلاج لبضعة أسابيع.
كم ستكون فترة المعالجة بالنسبة للطفل؟
تستمر فترة العلاج الكيماوي من 9-12أشهر. تستمر المعالجة في العادة لعدة أيام وغالباً ما تعطى في المستشفى. يكون هناك تخطيط لزيارات متابعة لفحوصات الدم والفحص السريري في العيادات الخارجية بين جرعات العلاج الكيماوي. عموماً تتم الجراحة بعد عدة أشهر من بدء العلاج الكيماوي.
ما هي الطرق الحديثة الموجودة للمعالجة؟
معظم التطور في علاج ط³ط±ط·ط§ظ† الأطفال يتم من خلال ما يسمى بالتجارب السريرية. في هذه التجارب السريرية يتم مقارنة الطريقة العلاجية القياسية المعروفة بأنها الأفضل لمرض سرطاني معين مع طريقة تجريبية جديدة تكون بشكل موثوق منه بنفس مستوى الطريقة القياسية على الأقل هذا إذا لم تكن أفضل منها.
هذه التجارب السريرية تتيح الفرصة للطبيب ليقرر فيما إذا كانت هذه الطرق العلاجية الجديدة الواعدة آمنة وفعالة.
المشاركة في هذه التجارب السريرية تطوعي. كون هذه التجارب العلاجية تتضمن أبحاثاً على خطط علاجية جديدة فمن الصعب معرفة المخاطر مسبقاً، وقد تحدث بعض الآثار الجانبية الغير معروفة. ومن الجانب الآخر فالأطفال الذين يشاركون في هذه التجارب السريرية قد يكونوا من المستفيدين الأوائل من فوائد هذه المناهج العلاجية الجديدة.
قبل أخذ قرار بمشاركة الطفل في هذه التجارب العلاجية، يجب أن تتم مناقشة المخاطر أو الفوائد المحتملة التي سيتعرض لها الطفل مع الطبيب والفريق المعالج.
كيفية العمل مع فريق الرعاية الصحية الخاص بالطفل؟
رعاية الطفل تحتاج إلى منهاج والعمل كفريق. يعتبر الوالدين جزء أساسي من الفريق. مداخلات الوالدين تعتبر هامة جداً لأنهم يعرفون الطفل أكثر من أي شخص آخر، الفريق الطبي يحتاج لمساعدة الأهل للوصول إلى تدبير شامل للمرض. من المهم جداً الاتصال بشكل منفتح وصريح مع فريق الرعاية الصحية الخاص بالطفل. يجب على الأهل دائماً سؤال الطبيب أو الممرض إذا حدث أمر مع الطفل غير متأكدين منه.
هناك شعور بالغضب والحزن لدى المريض وعائلته. حتى الصغار في العائلة سيتأثرون. هذه المشاعر تعتبر طبيعية وسيتم التعبير هنا بشكل مختلف وبوقت مختلف لكل فرد من أفراد العائلة. من الصعب تحمل كل هذه المشاعر معاً، الحديث بصراحة مع الآخرين عن المشاعر، ردود الأفعال، الأسئلة، أمور ستساعد كل فرد من أفراد العائلة. قد يجد الأهل بعض الصعوبة بالحديث مع الأصدقاء، أعضاء العائلة، أو الفريق الطبي، ولكن الإعراب عن هذه المشاعر قد يساعد في الاستمرار. الطفل سيستفيد إذا استمر أفراد العائلة بإظهار اهتمامهم عن طريق الدعم واستمرار الاتصال فيما بينهم.
كيف يستطيع الأهل مساعدة الطفل؟
كأحد الوالدين، ستلاحظ غالباً تغييرات في الطفل خلال فترة المعالجة، هذه التغيرات أو الأعراض تكون نتيجة للعلاج. هذه التغييرات قد تشعر الأهل بشكل أكبر بأنهم غير قادرين على المساعدة. من المهم جداً للأهل دائماً التذكر بأنه بالرغم من التغير بالشكل الخارجي للطفل سيبقى الطفل نفسه من الداخل. فقدان الشعر أو أي تغييرات أخرى في مظهر الجسم تكون مؤقتة. هذه التغييرات تؤثر على أفراد العائلة الكبار أكثر من الصغار وأصدقاء الطفل. كل ما يحمله الأهل من مشاعر تجاه ما يمر به الطفل خلال فترة العلاج يجب أن تكون متزنه بتذكر أن هذا العلاج يشكل فرصة للشفاء من المرض ويمكن الطفل من عيش حياة كاملة ذات معنى.
من الضروري التأكيد للطفل بأن المرض لم يأت نتيجةً لشيء قاله أو فعله. إخبار الطفل أن مشاعر الغضب والحزن ليست موجه له وإنما للسرطان سيبقي العلاقة بين الطرفين قريبة وصادقة.
الطفل -كالوالدين تماماً- سيكون بحاجة لشخص يشاركه المشاعر، يجب أن لا يتردد الأهل في سؤال الطفل بالتعبير عن مشاعره، ويجب عدم الخوف من إخباره عن ما يجري له ولماذا؟
بغض النظر عن المرض سيبقى الطفل ينمو ويتعلم. كل الأطفال، الأصحاء والمرضى يحتاجون الحب، العناية، التدريب، معرفة الحدود، وإن يمنحوا الفرصة لتعلم ومحاولة مهارات جديدة. مع بدء الوالدين بتعلم الاحتياجات الخاصة الجديدة للطفل المريض، يجب أن يبقوا على علم بأن هذا الطفل سيحتاج إلى كل العناية والحقوق التي يحتاجها أي شخص نامي ومتطور. لا تتجنب استخدام توضيحات مباشرة للطفل، سيتقبل الأطفال العلاج بشكل أفضل إذا كانوا على علم بما يجري وأتيحت لهم الفرصة لاتخاذ بعض القرارات إذا كان بالإمكان ذلك. كل ما سبق ينطبق على الوالدين أيضاً.
هل غذاء الطفل ضروري خلال العلاج؟
نعم. فالأبحاث أوضحت أن الطفل المُغذى جيداً سيتقبل العلاج بشكل أفضل وسيكون معرض بشكل أقل للتأخير في العلاج نتيجة للأمراض. قد يكون من الصعب بالنسبة للطفل أن يستأنف نفس العادات الغذائية خلال فترة العلاج، لذلك يجب على الأهل أن يكونوا لينين مع الطفل وخلاقين. غالباً سيتقبل الطفل وجبات صغيرة متعددة أكثر من ثلاث وجبات كبيرة. الأطفال في العادة يرغبون أكثر في تناول الطعام إذا شاركوا بإعداده. ومن الضروري جداً إشراك الأطفال في النشاط الاجتماعي العائلي لوجبات الطعام، حتى وإن لم يأكلوا خلالها. يجب على الأهل دائماً تذكر أن لا أحد يربح بمعركة مع الطعام؛ لذلك فمن الأفضل عدم إجبار الطفل على تناول الطعام.
تأكد دائماً أن الطعام الغني بالبروتينات والكربوهيدرات متوفر وجاهز. الفيتامينات المتعددة، الأدوية، الأعشاب يجب أن يكون مصرح لها من قبل الطبيب قبل أن تعطى للطفل لأنها قد تشكل تفاعلات مع العلاج الكيماوي في بعض الأحيان.
أخصائي التغذية الخبير باحتياجات الأطفال=
المصابين بالسرطان من السعرات الحرارية والطاقة قد يكون بمثابة دليل للأهل. الطاقم الطبي قد يتدخل حال حصول مشكلة غذائية.
هل يستطيع الطفل الدوام في المدرسة خلال العلاج؟
تعتمد مقدرة الطفل على الحضور للمدرسة على قوة العلاج وعلى مدى الاستجابة. بعض الأطفال يتقبلوا العلاج الكيماوي والعلاج بالأشعة بشكل أفضل من البعض الآخر. قد لا يستطيع الطفل الدوام في المدرسة لفترات طويلة خلال العلاج أو خلال الإدخال للمستشفى. مع ذلك، فمن الضروري أن يبقى الطفل مواكباً للأعمال المدرسية المطلوبة. تحدث مع مدرسة الطفل بخصوص الخدمات التي يمكن أن تُعد للطفل، ومن الممكن المساعدة بإحضار مدرس إلى البيت لحين تمكن الطفل من العودة للمدرسة. يجب مناقشة حضور الطفل للمدرسة مع طبيبه.مستشفيات الأطفال التي تتضمن برامج مدرسية تمكن الطفل من التعلم خلال إدخاله للمستشفى. المدرسة مهمة لأنها تمكن الأطفال من الاستمرار في علاقاتهم الاجتماعية مع أقرانهم. التواصل مع الأصدقاء يعتبر جانب هام لمساعدة الطفل على الشفاء وكذلك لتسهيل توافق الطفل مع المدرسة حين عودته لها. عودة الطفل إلى المدرسة ضرورية جداً حال كون الطفل قادراً طبيًا على ذلك.



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
مشكورة على كل هاته المعلومات والله يحفظنا من هالامراض وكل المسلمين ان شاء الله
تقبلي مروري اختاه

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
جزاك الله خير الجزاء غاليتي على التقرير المميز

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
مشكوووووووووورة موضوع قيم وبإنتظار اباعاتك القادمة

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :