عنوان الموضوع : القعقاع بن عمرو التميمي سعودي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

القعقاع بن ط¹ظ…ط±ظˆ ط§ظ„طھظ…ظٹظ…ظٹ
وقد ظهرت ملامح شخصيته رضي الله عنه بوضوح شديد في الفتوحات

فقد كان رضي الله عنه شجاعاً مقداماً ثابتاً في أرض المعارك وبجوار شجاعته وشدة باسه على أعداء الله كان من شديد الذكاء وذا عبقرية عسكرية في ادارة المعارك ويظهر ذلك في موقعة القادسية .

بعض المواقف من حياته مع الرسول صلى الله عليه وسلم:

للقعقاع مواقف مع الرسول صلى الله عليه وسلم وكان صلى الله عليه وسلم

يخاطب من أمامه بما يحب أو مما يؤثر في نفسه ولما كان حديثه مع ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹

وهو رجل يحب الجهاد يكلمه النبي صلى الله عليه وسلم عن الإعداد للجهاد

فيقول سيف عن ط¹ظ…ط±ظˆ بن تمام عن أبيه عن ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ بن ط¹ظ…ط±ظˆ قال: قال لي رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- :

ما أعددت للجهاد؟ قلت: طاعة الله ورسوله والخيل قال: تلك الغاية .

آثره في الأخرين (دعوته ـ تعليمه):

لقد كان للقعقاع أثرأ كبيرأ في نفوس الأخرين ففي اليوم الثاني من معركة القادسية أصبح القوم وفي أثناء ذلك طلعت نواصي الخيل قادمة من الشام وكان في مقدمتها هاشم بن عتبة بن أبي وقاص والقعقاع بن ط¹ظ…ط±ظˆ التميمي، وقسم ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ جيشه إلى أعشار وهم ألف فارس ، وانطلق أول عشرة ومعهم ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ ، فلما وصلوا تبعتهم العشرة الثانية ، وهكذا حتى تكامل وصولهم في المساء ، فألقى بهذا الرعب في قلوب الفرس ، فقد ظنوا أن مائة ألف قد وصلوا من الشام ، فهبطت هممهم ، ونازل القعقاع( بهمن جاذويه ) أول وصوله فقتله ،

، ولم يقاتل الفرس بالفيلة في هذا اليوم لأن توابيتها قد تكسرت بالأمس فاشتغلوا هذا اليوم بإصلاحها ،

وألبس بعض المسلمين إبلهم فهي مجللة مبرقعة ، وأمرهم ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ أن يحملوا على خيل الفرس يتشبهون بها بالفيلة ،

ففعلوا بهم هذا اليوم ، وبات ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ لاينام ، فجعل يسرب أصحابه إلى المكان الذي فارقهم فيه بالأمس ،

وقال : إذا طلعت الشمس فأقبلوا مائة مائة ،

ففعلوا ذلك في الصباح ، فزاد ذلك في هبوط معنويات الفرس.
وابتدأ القتال في الصباح في هذا اليوم الثالث وسمي يوم عمواس ،

والفرس قد أصلحوا التوابيت ، فأقبلت الفيلة يحميها الرجالة فنفرت الخيل ،

ورأ ى سعد الفيلة عادت لفعلها يوم أرماث فقال لعاصم بن ط¹ظ…ط±ظˆ والقعقاع

: اكفياني الفيل الأبيض ، وقال لحمال والربيل : اكفياني الفيل الأجرب ،

فأخذ الأولان رمحين وتقدما نحو الفيل الأبيض فوضعا رمحيهما في عيني الفيل الأبيض ،

فنفض رأسه وطرح ساسته ،

ودلى مشفره فضربه ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ فوقع لجنبه ،

وفي هذه الليلة حمل ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ وأخوه عاصم والجيش على الفرس بعد صلاة العشاء ،

فكان القتال حتى الصباح ، فلم ينم الناس تلك الليلة ، وكان ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ محور المعركة.

فلما جاءت الظهيرة وأرسل الله ريحاً هوت بسرير رستم ، وعلاه الغبار، ووصل ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ إلى السرير فلم يجد رستم الذي هرب.

ما قيل عنه:

ـ لصوت ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ في الجيش خيرٌ من ألف رجل " ..أبو بكر..

ـ كتب عمر بن الخطاب الي سعد :

( أي فارس أيام القادسية كان أفرس ؟ وأي رجل كان أرجل ؟ وأي راكب كان أثبت ؟)000

فكتب إليه :

( لم أر فارساً مثل ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ بن ط¹ظ…ط±ظˆ ! حمل في يوم ثلاثين حملة ، ويقتل في كل حملة كمِيّاً ..

بعض كلماته:
شهد ط§ظ„ظ‚ط¹ظ‚ط§ط¹ -
رضي الله عنه اليرموك ، فقد كان على كُرْدوسٍ من كراديس أهل العراق يوم اليرموك ،

وكان للقعقاع في كل موقعة شعر فقد قال يوم اليرموك :000
ألَمْ تَرَنَا على اليرموك فُزنا00000كما فُزنـا بأيـام العـراق
فتحنا قبلها بُصـرى وكانتْ00000محرّمة الجناب لدَى البُعـاق
وعذراءُ المدائـن قد فتحنـا00000ومَرْجَ الصُّفَّرين على العِتَـاقِ
فضضنا جمعَهم لمّا استحالوا00000على الواقوص بالبتـر الرّقاقِ
قتلنا الروم حتـى ما تُساوي00000على اليرموك ثفْروق الوِراقِ ..
الوفاة: توفي بالكوفة




<center> >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
================================== </center>

<h3>>>>> الرد الأول :
<center>وفقتي يا الغاليه

جعلها الله في ميزان حسناتكِ


دمتِ بود
</center>

__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثاني :


__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثالث :


__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الخامس :