عنوان الموضوع : أين الطريق
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي


أيــــــــــــــن الطــــــــــــــــــــريق

يا مسافراً في داخلي كيف الوصول إليك و أين الطريق؟؟؟
عندما يفرد الليل عباءته ويخيم سكون يشمل كل شئ حولي
إلا أفكاري التي تأبى التصديق بأنني وحيدة ومن دون صديق


أبحث عنه جاهدة لعلي برؤيته ينجلي عني الضيق..
أحادثه فتزول عني الهموم وأهم وإياه بالتحليق..
أستمر معه في الحديث فأشعر بأنني وهو نبحث معاً عن رفيق ..

فرفقاً بي أيها الصديق .. فأنا لم أستطيع بعد التصديق ..
بأنك تؤمن بالصداقة في زمن عز فيه وجود الصديق ..
قد أضأت لي شمعة أتلمس وهجها لتشعرني بالدفء..

ولكني .. وبصراحة أخاف الاقتراب خشية الحريق..
لذلك تراني أحافظ عليها و أتشبت بها
كما يفعل بالقشة الغريق..

آرائكــــــــم تهمنـــــــــــي



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
جزاك الله خيرا كلام جميل ورائع بارك الله فيك


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
استمري ببحثك واسكبي آثار خوفك من عدم لقياه فنا في سطورك
استمري فلا بد أن تجديه يوماً
وقد يكون هو ذاك الشخص الملازم لك دون أن تدرين
حقا هذا الزمان أصبح فيه الصديق عملة نادرة الوجود لكنه بصراحة موجودة
فكما تبحثين أنت عن صديق غيرك يبحث عنه وقد تشاء الصدف وتتلتقيان فتكونان خير متحابين في الله
غاليتي بوحك شجي يأخذنا معه عميق معناه ونُصْحُ مغزاه
دمت لنا يراعاً نابضاً بكل خير
استمري ببوحك
دمتِ بحفظ الكريم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
أه من زمن نخاف فيه السير ..

والانسان والرفيق


أه من لحظات نخشاها أن تغتال فينا الحياة

ونضل الطريق


يا رفيقتي . مع ذلك لا بد أن يكون هناك

من يبحث مثلكِ لانه يعني معنى الصديق


في زمن الكُل فيه بالاخر يضيق


نبحث عن أنفسنا أولاً


لنختار الطريق قبل الرفيق .


فيحاء أرى لكِ حضور بين الحين والأخر يجسد معاني قيمه للحياة


ويبحث بين أركانها عن معاني حميله



ابدعتي برسم حروفكِ المنيره بفكر رائع .


دمتِ بود .......... ودامت زهوركِ يا نعه .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :