عنوان الموضوع : المقاصد النورانية للقرآن الكريم اسلاميات
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي





قال تعالى: { كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ}


وقال تعالى: {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا}


وقال تعالى {أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} (22) سورة الزمر


وقال عز من قائل عليما {لِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ} (53) سورة الحـج



إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواماً ويضع به آخرين..



فإلى الصحابي الجليل زيد بن ثابت، الذي جمع القرآن، واؤتمن على أعظم مهمة في التاريخ وهو في ريعان الشباب…


وإلى شباب الإسلام، أحفاد الصحابة الكرام، الذين كان ينادى بهم في المعارك عند اشتداد الأزمات: يا أهل القرآن، زينوا القرآن بالفعال


إلى أهل القرآن، الذين هم أهل الله وخاصته، نبدا معكم سلسله ط§ظ„ظ…ظ‚ط§طµط¯ النورانيه للقران ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… ....


القران ط§ظ„ظƒط±ظٹظ… الذى فيه ,....نَبَاُ مَا قَبْلَكُمْ وَخَبَرُ مَا بَعْدَكُمْ وَحُكْمُ مَا بَيْنَكُمْ هُوَ الْفَصْلُ لَيْسَ بِالْهَزْلِ هُوَ الَّذِي مَنْ تَرَكَهُ مِنْ جَبَّارٍ قَصَمَهُ اللَّهُ وَمَنْ ابْتَغَى الْهُدَى فِي غَيْرِهِ اَضَلَّهُ اللَّهُ فَهُوَ حَبْلُ اللَّهِ الْمَتِينُ وَهُوَ الذِّكْرُ الْحَكِيمُ وَهُوَ الصِّرَاطُ الْمُسْتَقِيمُ وَهُوَ الَّذِي لَا تَزِيغُ بِهِ الْاَهْوَاءُ وَلَا تَلْتَبِسُ بِهِ الْاَلْسِنَةُ وَلَا يَشْبَعُ مِنْهُ الْعُلَمَاءُ وَلَا يَخْلَقُ عَنْ كَثْرَةِ الرَّدِّ وَلَا تَنْقَضِي عَجَائِبُهُ وَهُوَ الَّذِي لَمْ يَنْتَهِ الْجِنُّ اِذْ سَمِعَتْهُ اَنْ قَالُوا اِنَّا سَمِعْنَا قُرْانًا عَجَبًا هُوَ الَّذِي مَنْ قَالَ بِهِ صَدَقَ وَمَنْ حَكَمَ بِهِ عَدَلَ وَمَنْ عَمِلَ بِهِ اُجِرَ وَمَنْ دَعَا اِلَيْهِ هُدِيَ اِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وهو الذى لا يبلى من كثرة الرد




>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :

سلسله المقاصد النورانيه للقران الكريم


نذكر فيها بعض المقاصد الخاصه بكل سوره وكل جزء فى القران الكريم ( هدف السوره ومدى ترابطه
مع السوره السابقه لها والسوره التاليه لها ومدى الترابط العميق بين السور وبعضها )

نذكر فيها الرد على بعض شبهات الحائرين


ونتبعها بالسبيل الى مدارج السالكين
ونختمها بالاعجاز العلمى فى السوره وما اكتشفه العلم الحديث ويؤكد

عليه القران والسنه الصحيحه وسبق العلم بذكرهم فى كتابه الكريم


يتبع باذن الله تعالى...




__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المقاصد النورانية للقرءان الكريم


مقدمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


المقاصد النورانية للقرءان الكريم


مقدمة
تعددت مقاصد القرءان الكريم لكن كما علمنا مسبقاً أن لكل سورة أو مجموعة من السور مقصد
أساسي ترتكز عليه السورة وتدور آياتها حوله ونجد هناك مقاصد أخرى في السورة متسلسله من تلك
المقاصد بحيث تخدمها وتوضحها في كل آية من آياتها .



ومن أنواع المقاصد في القرآن الكريم

1 . مقاصد خلق الإنسان (وردت في 61 موضعاً في القرآن الكريم)



أ ـ خلق الإنسان لحمل أمانة الاستخلاف في الأرض
ب ـ ابتلاء للإنسان لكشف المحسن من المسيئ
ج ـ تطوير الإنسان وتفعيل عقله
د ـ تكريم الإنسان والإنعام عليه
هـ ـ التعارف والتعاون الإنساني

2 . مقاصد خلق الكون (208 موضعاً في القرآن الكريم) :



أ ـ الكون دليل عقلي على الله سبحانه وتعالى
ب ـ الكون مسخر لخدمة الإنسان
ج ـ الكون ابتلاء للإنسان
د ـ لإمتاع الإنسان بالجمال والتدبر بواسطته فى أسماء الله وقدرته

3 ـ مقاصد القدر (435 موضعاً في القرآن الكريم):



أ ـ المصائب هي عواقب ونتائج لأعمال سيئة
ب ـ الإنعام على العباد بنتائج جهدهم
ج ـ الابتلاء وتمحيص القلوب
د ـ للعظة والاعتبار
هـ ـ دفع الفساد وإنهاء الباطل
و ـ التمييز بين العاجلة والباقية


المقاصد تنقسم إلى مقاصد لحفظ مصالح الفرد, ومقاصد لحفظ مصلحة الأمة, ومقاصد للإرتقاء
والتطوير, ثم مقاصد لحفظ الدين وفق الترتيب التالي
:


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
مقاصد الدين



1 ـ مصالح الفرد:

مصالح الفرد في القرآن الكريم والتي ينظر إليها على أنها حقوق له تبدو وكأنها واجبات يقوم بها الفرد
ويصنعها بيديه ليستمتع بها بعد ذلك, بل لتصبح هذه الحقوق أرضية ثقافية
يستمتع بها كل من يعيش في هذه الأمة.




أ ـ رعاية العقل وتفعيله (359 موضعاً في القرآن الكريم):

ـ البيان والتفصيل
ـ التذكر

ـ التعليم

ـ التفكير وإعمال العقل

ـ منع الإكراه في الدين

ـ الحكمة والرشاد

ـ الموعظة والعبرة


ب ـ تكريم الإنسان وإتمام النعم عليه (284 موضعاً)

ـ الهداية والنور
ـ الإكرام وإتمام النعم

ج ـ الصحة النفسية (270 موضعاً)

ـ التخفيف والرحمة ومنع الحرج
ـ التحرر من الخوف والحزن و السلام

ـ شفاء لما في الصدور ـ الشح ـ الريبة ـ العداوة

ـ الرضى


د ـ العدل ومنع الظلم (149 موضعاً)

ـ الله سبحانه وتعالى عادل مع الجميع
ـ الله سبحانه وتعالى يأمر بالعدل في كل الأحوال حتى مع الأعداء

ـ الظلم سبب في هلاك الأمم

ـ الكتاب نزل لإقامة العدل

ـ العلاقة جدلية بين الظلم والشرك

هـ ـ تحسين الرزق (137 موضعاً) :

ـ البركة في الرزق في منهج الله سبحانه وتعالى
ـ تنظيم المعاملات المالية
ـ الكفر والمعاصي تمحق الرزق
ـ المثل الأعلى أحسن الرزق
ـ الإنفاق سبب الرزق


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :