عنوان الموضوع : تعلم كيف تنام بسرعه وبدون إي متاعب؟!؟ صحة طبية
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاخوة الكرام لقد سألت كثيرا عن مسالة النوم حيث ان عدد كبير من الناس يخلدون الى النوم ولكنهم يتقلبون كثير بقرابة الساعة او الساعتين او اكثر ويحسون بالارق الشديد . وعلى هذا اقدم هذه الخطوات العملية التي تساعدك عى النوم في قرابة عشرة دقائق ولكن تحتاج دقه في التطبيق واليقين بفعل هذه الخطوات .

الخطوة الاولى : الوضوء .
الخطوة الثانية : صلاة الشفع والوتر.
الخطوة الثالثة : دعاء النوم .
الخطوة الرابعه: وهي الطريقة التي تكمن في الطبيق السليم ( عملية التنفس) وهي عبارة عن الشهيق والزفير .
يقوم الانسان بالاستنشاق واخذ الهواء ثم يخرجه ، والتنفس البطني هو الفعال حيث يجب ان يمتلاء بطنك بالهواء ثم بعد ذلك تخرجه فمك وكانك تطفئ شمعه امامك وحاول ان تكرر هذه العملية من 20 الى 30 وسترى شي غريب في دماغك. وشعور غير طبيعي وهذا الاحساس لن يحسه الا غيرك .
الخطوة الخامسة : الاسترخاء .حيث تجعل جسدك مرتخي العضلات وحاول ان تسمع صوت التنفس الطبيعي في صدرك .
الخطوة السادسة : خاطب نفسك بهدوء بقولك( نامي - نامي نامي ..الخ ) وإن شالله لن تحس الا في الصباح.

وتسطيع ان تستيقظ بدون منبه:-
الاستيقاظ في الوقت الذي حددته (( لو شخص خاطب نفسه ان تقوم الساعة الثالثة والنصف ليلاً ان شالله سيقوم لانه خاطب العقل اللاوعي ( الباطن ) وهو سيكون بمثابة منبه ويمكن تحديد اي وقت للاستيقاظ.. فالعقل الباطن هو الذي سيقوم بالمهمة فما عليك الا ان تخبره وتخاطبه .


هذه الخطوات طبقت على اكثر من شخصية والحمدلله نفعت.وانا شخصيا اطبقها في كثير من الاوقات .

منقول عن أ. محمد الزعابي


والله ولي التوفيق



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :


وقفة مع الدورات التدريبية مع الدكتورة فوز الكردي أستاذة العقيدة والمذاهب والفرق والأديان

هذه الوقفة للتأمل في هذا الزخم من الدورات التدريبية ، التي فيها ولا شك كثير مماهو نافع مفيد ومتوافق مع ثوابت ديننا في قوالب جديدة وطرائق عرض عصرية ، مثل كثير من الدورات التربوية في تربية الذات، ومهارات الخطابة والإلقاء ، وتربية الأبناء وفن التعامل مع فئات
كما أن منها ماتلبّس ظاهره بالنفع وفي حقيقته شر مستطير، يمتزج فيه الشرك بالوثنية من فلسفات الصين والهند وإن لم يظهر في بعض التطبيقات والتمارين مما لبّس على كثير من الدارسين لهذه الدورات بل والمدربين الذين أحسب أن المسلمين منهم – أصلحهم الله – غالباً يظنون فيها نفعاً للبلاد والعباد.
ووقفتنا هذه ليست مع الدورات النافعة وإنما مع الدورات المتلبسة بلباس النفع والخير وحقيقتها غير ذلك _ على سبيل المثال لا الحصر حيث الدورات مستويات ولها توابع وفنون في تجدد مستمر - :
· دورات التدريب على الريكي ( تمارين وتدريبات لفتح منافذ الاتصال بالطاقة الكونية "كي" وتدفيقها في الجسم ، ممايزيد قوة الجسم ، وحيويته ، ويعطي الجسم قوة إبراء ومعالجة ذاتية كما تعطي صاحبها بعد ذلك القدرة على اللمسة العلاجية- بزعمهم- )
· دورات التدريب على التشي كونغ ( تمارين وتدريبات للمحافظة على طاقة "التشي" في الجسم والمحافظة عليها قوية ومتوازنة وسلسة في مساراتها مايزيد مناعة الجسم ومقاومته للأمراض – بزعمهم -)
· دورات التنفس العميق والتنفس التحولي ( تمارين في التنفس العميق الذي يضمن دخول طاقة "البرانا" إلى داخل الجسم "البطن"ويساعد على الدخول في مرحلة الاسترخاء الكامل . وهو مهارة لازمة لتمارين الفروع الأخرى من الرياضات )
· دورات التأمل الارتقائي ( تمارين رياضية روحية من أصول ديانات البوذية والهندوسية هدفها الترقي والسمو والوصول للاسترخاء ومن ثم النرفانا ، تعتمد على إتقان التنفس العميق مع تركيز النظر في بعض الأشكال الهندسية والرموز والنجوم ( رموز الشكرات) وتخيل الاتحاد بها مع ترديد ترانيم في أشرطة تسمع بتدبر وهدوء ومن كلمات هذه الترانيم عند المدربين من غير المسلمين استعانة بطواغيت عدة .
· دورات الاسترخاء ( تعتمد التنفس والتأمل مع الإيحاء الذاتي لعلاج الأرق والاكتئاب وغيره أو للسعادة والوصول للنشوة والنرفانا "التناغم مع الطاقة الكونيةأو للتعامل مع اللاواعي وتغيير القناعات ونحوه )
· دورات البرمجة اللغوية العصبية ( " البرمجة اللغوية العصبية " واختصارها الغربي "NLP" هي خليط من العلوم والفلسفات والاعتقادات والممارسات ، تهدف تقنياتها لإعادة صياغة صورة الواقع في ذهن الإنسان من معتقدات ومدارك وتصورات وعادات وقدرات بحيث تصبح في داخل الفرد وذهنه لتنعكس على تصرفاته . يقول المدرب وايت ود سمول: " الـ NLPعبارة عن مجموعة من الأشياء . ليس هناك شيء جديد في الـNLP ، أخذنا بعض الأمور التي نجحت في مكان معين ، وشيء آخر نجح في مكان آخر وهكذا " . وظاهر تقنيات البرمجة تهدف إلى تنمية قدرة الفرد على الاتصال مع الآخرين ، وقدرته على محاكاة المتميزين . ولها باطن يركز على تنويم العقل الواعي بإحداث حالات وعي مغيّرة لزرع بعض الأفكار ( إيجابية أو سلبية ) في ما يسمونه "اللاوعي" بعيداً عن سيطرة نعمة العقل .
وفي بعض المستويات المتقدمة - عند بعض مدراس البرمجة- تُعتمد فلسفة الطاقة وجهازها الأثيري –المزعوم- ويُدرب فيها على تمارين التنفس والتأمل لتفعيل النفع به ) وبالإضافة إلى مافي هذه الدورات من خطورة فهي تشكل البوابة للدخول في الدورات الأخرى التي تعتمد فلسفة استمداد الطاقة الكونية ضمن سلسلة تقنيات "النيوإييج"والوثنية الجديدة ، فبعد تمام تفعيل الطاقات الكامنة يندب إلى التدرب على تمارين استمداد الطاقة الكونية ومن بعدها يكون الشخص مؤهلا لدورات التدريب على استخدام الطاقات والقوى السفلية من خلال تعلم الهونا والشامانية والتارو وغيرها .
· دورات الماكروبيوتيك ( دورات ظاهرها للتثقيف والتدريب الصحي ، وحقيقتها تقديم فلسفة شاملة لنظام حياتي كامل يعتمد على فلسفة التناغم مع الطاقة الكونية من خلال التوازن بين قوتي " الين واليانج " والوصول للسمو الروحي –بزعمهم-، وتشمل تثقيفاً صحياً عن الغذاء والحمية يعتمد خصائص ميتافيزيقية للأطعمة مبناها فكرة الين واليانج ووجوب التناغم بينهما ، ويدعو لتجنب المنتجات الحيوانية قدر الإمكان من اللحوم والألبان والعسل ويركز على الحبوب والشعير ويعتني فيها عناية خاصة بالميزو – الشعير المخمر)
· دورات التاي شي ( تقدم العلم الأشمل لرياضات الطاقة : الريكي والتشي كونغ وغيرها)
· دورات المشي على النار ( تقدم تمارين لتقوية الإرادة وتفعيل الطاقات ، وتستخدم الإيحاء. فبعد تمام الإيحاء للحاضرين بالقوة والقدرة يطلب من الجميع المشي على جمر متقد بمواصفات خاصة )
وهناك دورات العلاج بخط الزمن والقراءة التصويرية والبايوجيومتري (والفيج شوي الفرعوني) وغيرها ، ودورات أخرى تم طبعها بطابع الدين الإسلامي مثل : دورات العلاج بطاقة الأسماء الحسنى ، ودورات العلاج بأشعة : لا إله إلا الله ، وتدور فكرتها الأساسية في فلك هذه الفلسفات أيضاً ...ولا حول ولا قوة إلا بالله .
وربما تغيرت الأسماء والشعارات من يوم ليوم إلا أنها في أغلب صورها تعتمد على فلسفات وتعاليم الديانات الصينية والهندية في القول بالجسم الأثيري ومنافذ الطاقة "الشكرات" وما يتبعه من أسرار الطاقة الكونية ، وفكرة الـ "ki-chi-Qi" و"الطاو" و"الماكرو"و"البرانا" و"مانا"، وضرورة توازن القوى الثنائية "الين واليانج" للسمو والنرفانا ومن ثم يحصل الإنسان على السعادة والصحة والنضارة والسمو الروحي –بزعمهم– أو تعتمد الإيحاء والتنويم في طريق يوصل للتعامل مع الأرواح ( القوى السفلية ) والسحر.
ومن الملاحظ تنتشر هذه الدورات بشكل واسع جداً وتختلط مع دورات أخرى نافعة كفنون الإلقاء وإدارة الوقت وغيرها ، وتستقطب الدورات جماهير من الشباب من الجنسين لما يصاحبها من حملات دعائية إيحائية كبيرة ، مما يتطلب التواصي بالتفكير والتروي والاستشارة قبل الانضمام لما يُدّعى أنه نافع وحقيقته غير ذلك .

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
معلومات رائعه
انا شخصيا ليالي كثيره اعاني من صعوبة النوم ....

يمكن لانو بطبعي احب السهر ...
بس الارق بلاء وتعب وإرهاق
الله يعيننا بعد رمضان كيف
حنعمل

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
لمعالجة الأرق :
عدم النوم بالنهار
الاستيقاظ مبكرا صباحا وبدون نوم في النهار حتى لو لم تنامي جيدا بالليل
الإستحمام بحمام دافيء وشرب حليب دافيء والنوم بعدها مباشرة
الابتعاد عن شرب الشاي والقهوة، الكاكاو ( المنبهات )
قومي بإرهاق نفسك في النهار في العمل أو برياضة أو مشي ليتعب جسمك
لا تفكري بشيء وقت النوم ، وراجعي سور من القرآن لو ما جاءك نوم
الإستعانة بالله قبل كل شيء ( إياك نعبد وإياك نستعين ) وليس بالإستعانة بالذات ،
ودعاء الله
ويحصل الأرق كمرض ويحصل نتيجة للتغيرات الهرمونية في الحمل ويحصل مع تغيرات الهرمونية لسن اليأس ويحصل بسبب أدوية معينة تسبب ذلك ويحصل بسبب كثرة التفكيروالقلق الشديد ويحصل أيضا بسبب مشاكل في الغدة الدرقية وبعض مشاكل الكلية تسبب ذلك
فلابد من النظر في الأسباب ومعالجة الأسباب قدر الإمكان وأما التغيرالت الهرمونية فيحتاج لها ما ذكرت سابقا منت ترك المنبهات والاستحمام وووو

أما لو أردت الإستيقاظ بالليل لصلاة الليل يكون ذلك ب:
الوضوء قبل النوم
النوم مبكرا
دعاء الله قبل ذلك وصدق اللجوء إليه
والنوم على الجهة اليمنى


أما ما ذكرت عن كلام النفس للقيام من النوم بدون منبه فهذا يدخل فيها القرين الشيطاني ويلعب على ذلك الشخص ليترك الإستعانة بالله فيوقظه في الوقت الذي يريد ليوقعه في ترك الإستعانة بالله والتوكل على النفس

قال تعالى ( وأنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا )
وقال تعالى (واستفزز من استطعت منهم بصوتك وأجلب عليهم بخيلك ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد وعدهم
وما يعدهم الشيطان إلا غرورا
إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا )
(وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آَذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآَمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ
وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا)

الشياطين مستعدة لفعل أي شيء لإضلال ابن آدم


( إياك نعبد وإياك نستعين )
فالإنسان لاحول له ولاقوة إلا أن يعينه الله فهنا نحن نقول لاحول ولاقوة إلا بالله
وحتى لما ينادي المؤذن للصلاة نقول لاحول ولاقوة إلا بالله

في الحديث ( من تعلق بشيء وكل إليه )فيوكله الله بالشيء الذي تعلق به فيرى الخذلان والخسارة


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :