عنوان الموضوع : عقاب من تغازل الرجل المتزوج وتحاول خطفه تستااهل للحياة الزوجية
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
من ملفات الدكتوره ناعمهالهاشمي
هذهالحكاية من أغرب الحكايات فيها عبرة كبيرة لكلفتاة تسول لها نفسها بملاحقة رجل متزوج.......
دخلت السكرتيرة لتستأذنني: أستاذة، في الخارج عميلة جديدة اسمها هبة، كانت قد حجزت موعدا لمدة ساعة، لكنوالدتها وصديقتها تصر على الدخول قبلها، فهل تسمحين بذلك، كل ما سَيرويانه يخصهبة......
قلت: إن كان يخص هبه فلا بأس اسمحي لهن بالدخول، .......
دخلتا، امرأة في الخمسين، وصديقة هبة في العشرين، .........سلمتا،جلستا أمامي، بدأت أم هبة تحكي قصتها: (( لقد كانت فتاة ذكية، وشاطرة، والكل يشهدبذلك، وكانت جميلة وهي ابنتنا المدللة، لم نرزق سوى بابنتين، واحدة تكبرها بعشرةأعوام متزوجة ولديها أطفال، ثم رزقت بأولاد، ثم بعد الأولاد، جاءت هبة، التيانتظرتها طويلا، فقد كنت أحب البنات، وعندما أنجبتها أقفلت الرحم، فقد بات عندي مايكفي من الأطفال، وأخبرني الأطباء أن صحتي في خطر، ولا يمكنني الإنجاب من جديد، ......... فحمدت الله الذي رزقني هبة، وسميتها هبة، لأنها تذكرني بهبة الله ومنتهعلي،عاملت هبة معاملة خاصة، وجعلتها المدللة بين أشقائها، ويعلم الله أنيلم أقصر معهم في شيء، لكنها احتلت مكانة خاصة في قلبي، ومرت الأعوام، وهبة كبرت،ودخلت الجامعة، كنت أعلم أنها شقية بعض الشيء، وكنت أعلم أنها تعاكس الشباب عبرالنقال، لكني تجاهلت الأمر مرات عديدة، لأني لا أريدها أن تزعل، وأقول في نفسي: كلبنات اليوم يفعلن ذلك.........!!! حتى جاء ذلك اليوم، الذي تغيرت فيه حياة هبة إلىالأبد، فقد تعرضت فلذة كبدي لحقد عظيم، من امرأة لم تتركها في حالها، وحطمتهاتحطيما تاما، لا لشيء إلا لأنها نظرت لزوجها في السوق،تخيلي...........!!!!
وبدأت الأم تبكي وتنتحب، ........ وتنظر إلي برجاءوتقول: أرجوك يا أستاذة، شوفي لنا حل، هبة بنت طيبة، ولا تستحق ما حدث لها، لقدخسرت كل شيء، لسبب تافه، خسرت سمعتها، وثقة والدها بها، ودراستها، بعد أن منعهاوالدها من الخروج، وخسرت أخوتها، فلا أحد منهم يكلمها، .......... حتى ابن عمتهاالذي كان يموت فيها، وينتظر يوم خطبتها بفارغ الصبر، بات زاهدا بها، ويعايرنا ليلنهار، ويقول لنا اقتلوها...........!!!!!
فقلت متساءلة، وقدأخذتني الحيرة، ازدادت رغبتي في معرفة حكايتها:
ماذا حدث بالضبط،أخبريني..........
وهنا نظرت الأم الباكية إلى صديقة ابنتها وقالت لها: أخبريهابالله عليك ما حدث، فأنا لا أستطيع أن أروي الفاجعة، خبريها، كيف قتلتها تلكالحاقدة.........
لكن صديقة هبة قالت بتردد: خالتي إن كنت ترغبين فيأن تشفى هبة، علينا أن نروي الحقيقة، سأخبرها بتفاصيل قد لا تعجبك، هلا انتظرتخارجا خالتي رجاء.......
وهنا طلبت من الأم أن تغادر إلى الإستراحة،لتريح أعصابها، وتشرب العصير......وأوصلتها بنفسي إلى الباب،ثم عدتللصديقة وكلي آذن صاغية: أخبريني، ماذا حدث لهبة.........
قالت الصديقة بعدأن جرت نفسا عميقا: أنا وهبة صديقتين، منذ الطفولة، تربطنا علاقة صداقة قوية، وكناأيضا ندرس معا، في ذات الفصل وعلى ذات الدرج، ........... وعندما بدأنا نتشاقاتشاقينا معا، ...... وقد بدأنا التشاقي مبكرا، كنا نخرج إلى الأسواق، متأنقات،ونتحرش في الشباب من عمرنا، بالنظرات، فقط، ......... هكذا بدأنا، كنا نعود للبيتمحملين بالأرقام والهدايا، وكانت تلك هي البداية،شيئا فشيئا بدأنا فيمحادثة الأرقام التي نحصل عليها، لعدة أيام، ثم نترك الشاب بمجرد أن يبدأ في طلبموعد للقاء، وهكذا مضت أيامنا الأولى، ثم عندما دخلنا الجامعة، بات لدينها مزاجمختلف، فقد مللنا التحرش بالشاب العازب أو الذي يسير بمفرده، أو مع اخواته، باتالأمر عاديا، ولا يثير التحدي لدينا، فبدأت هبة في التحرش في الشباب المتزوجين، وقدوجدتها تستمتع بالأمر، وقد جربت الأمر ووجدت فيه الكثير من المتعة، في البداية،فالرجل ط§ظ„ظ…طھط²ظˆط¬ عندما نعاكسه وزوجته قربه، يرتبك، فيثير منظره الضحك، ثم يبدأ فيالتسلل من جوار زوجته ليلحق بنا، ويرقمنا، كان الأمر أشبه باللعبة، التي تصارعينفيها الظروف، وتستغفلين الحرس لتسرقي شيئا ما،كذلك فالشاب بعدالزواج، عندما يعاكس، يفعل ذلك بحماقة، وبلاهة، حتى إن منظره يثير السخرية، ......... وكان هذا أكثر ما يضحكنا، تصرفاته العبيطة، وخوفه، ونظراته المتلصصة،وحذره الكبير من زوجته، كل هذا يصبح بعد العودة إلى البيت مادة جيدة للفكاهةوالتنكيت، كنا نخبر زميلاتنا عن مغامراتنا وكن يحببن القصص، وفي أحيان نصور عبرالموبايل صورا خاصة للزوج الذي يتلصص ويرقمنا، ..........!!!! وننشرها عبرالبلوتوث، ونكتب عليها عبارات مثل ( حمـــــــ...........ا.....ر للبيع) وغيرها منالعبارات، .......!!!
ويصبح الزوج مثيرا للشفقة والضحك إن كان في الثلاثينأو الأربعين، إذ يكون دقة قديمة، ويتصرف بطريقة ( تفشششششششل)،كل هذا كانيحدث،لكن الأمر الذي لم يكن يعجبني وينغص علي متعتي، هي نظرات الزوجةالمسكينة، التي غالبا تكتشف الأمر، وتصبح مزعوجة، ويبدو الهم على وجهها،هلتعلمين متى بت أكره تصرفاتنا، عندما جاءت أختي ذات مرة زعلانة من زوجها وتطلبالطلاق، لأنه ابتسم لفتاة في السوق، وصارت تبكي بحرقة، وتقول بأن الموقف جرحها فيالصميم، ومزق قلبها، وهي التي أحبته من كل قلبها، وأخلصت له مشاعرها، ........... ورفضت أختي العودة لزوجها، فتفاقم الأمر أكثر، وتحولت المسألة إلى عراك في ساحاتالمحاكم، وتطلقت أختي طلقة، ثم عادت على مضض، وكانت في كل مرة تزورنا، تعيد ذكرالموقف، وقالت لي ذات مرة: (( تلك التي لاحقت زوجي وابتسمت له، ذهبت في حال سبيلها،لكنها لا تعلم أن ما فعلته، دمر علاقتي بزوجي مدى الحياة وأنها بابتسامتها دمرتحياة زوجية كاملة، وحطمت أسرة، وكادت أن تشتت أبنائي، لأجل لحظة مغرورة، وبسببطيشها وغرورها، وأنانيتها، ودناءتها، أفسدت علاقتي بزوجي، فبعد ما حدث علاقتي بزوجيلم تعد أبدا كالسابق، ............!!!!!
زوج أختي رجل محترم، ولا يعاكس، ويحبهابجنون، لكن أي رجل عندما تضغط عليه فتاة في عمرنا، وتعاكسه هو بالتحديد، لا يملكإلا أن يبتسم غالبا، ..........
لعلك تتساءلين وما علاقة أختي بهبة، ........... فقصتها لا تخرج عن الموضوع، ......... فبعد حادثة أختي، أصبحت أرفض معاكسةالمتزوجين، وشرحت لهبة أسبابي، وقلت لها لنتكتفي بالشباب من سننا، ومثلنا عازبين،لكنها أصرت وقالت: لكنهم مملين وليس كل النساء كأختك.......!!!
في ذلكاليوم، كنت مستغرقة في لعبة إلتكترونية في أحد المراكز التجارية، حيث خرجت مع هبة،ومنى، وفجأة لم أجدهما حولي، فاتصلت على موبايل هبة، وسألتها: أين أنتم، فقالت: إنها جالسة مع منى في مقهى قريب، وكانت تضحك بصوت مسموع، وطلبت مني أن أحضر وقالتبصوت عال ٍ: تعالي الجو لطيف والجيران أقمار، فلتة.........
تعني أن ثمة رجل فيالمكان، يعجبها،فذهبت، وعندما انضممت إليهم، وجدتها تنظر لرجل يجلس على طاولةقريبة، من طاولتنا، مع زوجته، التي لا نرى وجهها، لأنها تقابله، بينما كان يقابلنا، ........
وفهمت بأن هبة، رأت ط§ظ„ط±ط¬ظ„ يسير مع زوجته في مكان ما، وتبعتهما للمقهى،لم يكن الزوج وسيما كثيرا، كان عاديا، لكنه لم يكن مهتما بنا،لكن هبة بالطبع،تستطيع أن تلفت انتباه أي رجل في العالم، لديها طرق غريبة، وأساليب، ونظرات تجعل أيرجل يظن أنه حلم حياتها الوحيد، وأنه إن لم يبتسم لها سيقتلها هما وكمدا، ..........!!!!
في البداية، بدأ ط§ظ„ط±ط¬ظ„ يرفع عينيه في نظرات سريعة نحو وجههبة المبتسم ابتسامة عريضة، ثم بدأ في استراق نظرات طويلة كلما واتته الفرصة،لكن زوجته، التي أحست بالأمر، نظرت للخلف فجأة، فرأت وجه هبة المبتسم، فنظرتلنا نظرة احتقار مهينة، وعادت تحدث زوجها، وبعد لحظات، تبادلت مقعدها مع زوجها،وصارت تواجهنا، بينما أعطانا الزوج ظهره، قلت في نفسي، الحمد لله، إنها امرأة قوية،إذ استطاعت أن تطلب منه تغيير المقعد،
!!!
لكن هبة العنيدة، شعرتبالتحدي، وأذلتها حركة الزوجة، وهي عنيدة ولا تحب أن يتفوق عليها أحد، فقالت لي مارأيك لو نغير مكاننا، فقلت لها، اعقلي واتركي المرأة في حالها، لكن هبة قالت: إن لمتأتي معي، فسأذهب وحدي وأجلس على ذلك الكرسي،، ثم قامت بسرعة، وشدت يد منى وذهبتبكل جرأة لتجلس على الكرسي المقابل للزوج، .........!!!!
وهنا ابتسمالزوج لا شعوريا، فقد أصابه الموقف بالدهشة، ومن الطبيعي أن يضحك، فشعرت الزوجةبشيء فالتفتت، فوجدت هبة مبتسمة من جديد..................!!!!
هذولا الرياجيلماعندهم غير التبوسم مالت عليهم
وحتى تلك اللحظة فقط، كانت هبة جميلة،طبيعية، وبخير، وبعد تلك اللحظة تغيرت حياة هبة إلى الأبد، ........!!!!
- لماذا ماذا حدث..........؟؟؟
- ما حدث أمر لا يصدق، ....... أمر لم يخطر ببال أيأحد منا، فقد كنا طوال الوقت نرى زوجات ضعيفات خجولات، لا يستطعن الدفاع عن أنفسهن،وأقصى ما يفعلنه هو الهرب من السوق، أو المكان الذي نحن فيه، لكن هذه المرأة فعلتشيئا مختلفا، ..........
الهروب عمره ما كان حل ولا التغاضي عن الامر او انجاتحرينها اتضحكين ولا شي هامج لا اهم يبون جذيه :
- ماذافعلت..........؟؟
- قامت من مكانها، وفي يدها فازة الطاولة المعدنية، ذاتالرأس الحاد، واندفعت في غمضت عين نحو هبة، وفي لحظات لحظات سريعة، كانت هبة تصرخ،والدماء تنبثق من رأسها، ظˆطھط*ط§ظˆظ„ الفكاك من يدي الزوجة، التي صارت تضربها في عدةأماكن من رأسها بالفازة، وكانت تصرخ وتقول لها: يا بنت الحرام،ألا تستطيع المرأةأن تهنأ مع زوجها لدقائق بعيدا عنكن، مصرة على تنكيد طلعتي مع زوجي، لماذا تفعلينهذا، خذي خذي......... كنت أنظر إليها مذهولة، ثم حاولت الجري بعيدا لكي أنجوبنفسي، وكانت منى قد ركضت بعيدا، ولم أعد أراها،
- لماذا لم تفكري في إنفاذهبة، .......؟؟؟
- كيف أنقذها، إن كان الزوج لم يستطع ذلك، الزوجة كانت قوية،وضخمة، وشرسة، حتى موظفو المقهى لم يقدروا عليها، ............!!!!
- ، إلى هذهالدرجة، وماذا حدث بعد ذلك..........؟؟
- ابتعدت عدة خطوات، وأناأصرخ، وأنادي الناس لينقذوا هبة، وبدأ الناس يركضون نحو الصوت، وكان موظفوا المقهىقد أبعدوها بعض الشيء، لكني رأيت هبة تسقط على الأرض، ورأسها يقذف الدماء بعيدا،وقد فقدت الوعي، فظننت أنها ماتت، وصرت أصرخ كالمجنونة، والناس يقفون بلا حراك،الكل خائف من أن يفعل أي شيء، فجأة قام رجل منهم بحملها بين ذراعيه، وصار يركض بهانحو المواقف، فلحقت به، .....
- وماذا حدث للزوجة، ...............؟؟
- لا أعرف، لا أعرف ماذا حدثلها،..........
- كيف ألم تشكونها، ألم يشكوا أهل هبةالزوجة............؟؟
- لا، لأن ما حدث بعد ذلك هو المأساة، ............... فبعد أن نقلت هبة إلى المستشفى، أقر الأطباء بخطورة حالتها، وأنالكثير من الدماء التي فقدتها قد تأخذها في غيبوبة، كما وجدوا في رأسها سبعة جراح،تراوحت بين العميقة والسطحية، ......... عندما جاء والد هبة وأخوتها ووالدتهامنهارين لمعرفة ما حدث، لم أستطع أن أشرح لهم شيء، بينما كانت منى في بيتها ترفضالكلام، ....... فقال شقيق هبة، بأنه سيطلب تسجيل الكاميرا الموجودة في السوق،ليعرف المرأة التي فعلت ذلك ويشكوها، ......... فقررت بعد ذلك أن أذهب للإختباء فيبيت أختي الكبرى، وأطلب من جدتي أن تلحق بي هناك، لتحميني من بطش أهلي بعد أن يرواالشريط، ويعلمون ما كنا نفعل في السوق، وبالفعل، حصل شقيق هبة الأكبر على الشريطكاملا، قدموا له شريطا كاملا منذ أن دخلنا السوق وحتى أصيبت هبة، وتركت السوق جريا،كل التفاصيل، عدة كاميرات كانت ترصدنا في السوق، فهو مركز وأنت تعرفين كيف تكونالمراكز التجارية مزودة بالكاميرات في كل جهة، والمقهى مفتوح وواضح كل الوضوح، ......
وطبعا كنا قبل أن تلاحق هبة الزوج، كنا قد تحرشنا بعدد من الرجال، وأخذناأرقاما من الشباب، كنا نعيش يوما مليئا بالفرص، فنشطنا أكثر، وقدر الله وما شاءفعل، ........ وكأنه تدبير العلي الحكيم لننكشف، ......
كذلك زودهم السوق بصورالزوجة وزوجها، من لحظة دخولهما السوق، فاكتشفنا أن هبة كانت تلاحقهم قبل أن يجلسافي المقهى بنصف ساعة وأن الزوجة لاحظت تصرفات هبة بينما كانت مع زوجها في محل لشراءملابس الأطفال، ويبدو أن الزوجة واحم، وحالتها النفسية مضطربة بسبب الحمل، فلمتحتمل تصرفات هبة، وفعلت بها مافعلت، ........
وماذا فعل أهلهبة.............؟؟
- بعد مشاهدة الفيلم، صعق والدها وحلف عليها أن لا تخرج منالمنزل بعد اليوم، حتى للمستشفى، ولن تكمل دراستها الجامعية، وحبسها في المنزل،عندما تمرض يسمح للدكتورة بزيارتها فقط، لا يعرضها على دكتور مهما حدث، ... بينمااعتزلها أخوتها جميعا، وباتوا يطالبون والدها بتزويجها من الح.........ي..
- ومنيكون هذا..........؟؟
- إنه رجل من العائلة، لا يسمع ولا يتحدث، أصم، لكنه يعقلقليلا، ولم يتزوج حتى الآن بسبب إعاقته، وهم يرون أنها تناسبه، بعد مافعلت.......!!!
- غير معقول، ألم يسامحوها، أبدا.......... منذ متى حدثالحادث.....
- منذ ثلاث سنوات تقريبا، ......... ولازالوا يعاملونها كأن مافعلته فعلته البارحة، .......
ولازالوا يصرون على تزويجها من قريبهاالأصم، تعلمين.....هي أيضا ما عادت تسمع، إلا بأذن واحدة، فالحادثة سببت لها تلفافي أعصاب السمع، وجعلت إحدى عينيها ضريرة، و جفنها لا يفتح تلقائيا، بل تفتحه بيدهاكل صباح، وهي لا ترف به، ولهذا ترتدي طبقة عازلة لتقي عينها التلوث، ..........!!!
- كل هذا فعلته بها الزوجة ولم يشكونها، لا يعقل، لا أصدق، ألميقدموا أية شكوى ضدها...........؟؟؟
- لم يفعلوا، قال والد هبةوأخوتها: بأن الشكوى فضيحة كبيرة، فالفيلم إذا تم عرضه على الشرطة، فسيكون مصيبةوفضيحة في حق العائلة، بينما سجلوا الإصابات بأنها حادثسيارة..........!!!!
يا إلهي، ........... قصة مفجعة، وحكاية غريبة، لم أكنلأصدقها لولا أني أرى دلائلها أمامي، يا الله، سبحان الله، يمهل ولايهمل.........!!!
قلتها ولم أنتبه إلى أن الكلمة جرحتها، ,,
لاحول ولا قوة الابالله
يا بنات اتقوا الله
وحطوا نفسكم مكان الزوجه
والله انهالدنيا سلف ودين
ومثل ماسويتي بيي يوم وبيصير فيج
يالله ردودكم تهمني
انا اقول تستااااهل اللي جاها
ودي انها قتلتها والله عرفت تربيها
تسلملي والله
بنات اذا عجبكم الموضوع قيموني
دعواتكم
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
مشكورة عيوني
طرح رائع
ولعيونك احلى تقييم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كلي حب
مشكورة عيوني
طرح رائع
ولعيونك احلى تقييم
يسلم قلبك يااااااااااارب
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
حسبي الله ونعم الوكيل
كمان زادت عليها ان تعمل لها شبه اعاقه
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :