عنوان الموضوع : برنامج الاستغفار لامي
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

اعجبني هذا البرنامج وحبيت اشاركم فيه وان شاء الله يعجبكم



اضغطي دخول ثم على استغفر الله وهو يحسب لك وهكذا لكل الذكر الموجود
وابي دعووووووووووواتكم
ان يرزقني الله مااتمنى
وان يرحم اخوي الميت

((سبحانك اللهم وبحمدك استغفرك ربي واتوب اليك))



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
موضوووع اكثر من راااااااااااائع الله يعطيك الف عااااااااااافيه

والله يرزقك ماتمنين ويرحم اخوك وموتنا والمسلمين

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
بارك الله فيك اخيتي , لكن هذا مما لايصح واليكم الفتوى في ذلك ..........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
انتشرت في الآونة الأخيرة برامج عبارة عن عدادات للتسبيح والاستغفار حيث عندما تقوم بالنقر على الذكر أي تقرأه يضاف إلى العداد..مثل هذا العداد
فهل استخدامها جائز؟؟؟ بارك الله فيكم شيخنا الفاضل
أرجو الإجابة بأسرع وقت لأني رأيت هذا العداد وضع في منتدى أنا مشاركه به وأريد التوضيح.....



الجواب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يجوز استخدامها .

وسبق :
السبحة الالكترونية

اخي الفاضل:

انتشر في المنتديات هذا الموضوع عن السبحة الالكترونيه هل يجوز استخدمها؟

:

من جد روعة تسبح أكثر من مئة مرة بدون ماتحس بالوقت... الله يجزاه خير اللي سواها...

سبحة الكترونية رائعة......

الشرح

اختار الكلمة المراد التسبيح بها من بين الكلمات الموجودة في المربع فمثلا قمت بأختيار كلمة ( سبحان الله ) بالضغط عليها بالماوس

وعند الضغط عليها توجد في أطراف الصفحة دوائر السبحه وكلما ضغطتوا على الكلمة اضاءت دائرة الي ان يكتمل اضاءة كل دوائر التسبيح بمجرد الضغط عليها

وقد قمت بتحميل البرنامج وهو أكثر من رائع

استغل الفرصة في وقت جلوسك على الكمبيوتر في شيء ينفع ولو دقائق معدودة



الجواب/

أعانك الله .

أنا فتحت الصفحة التي وُضع فيها ما أسموه بـ " السبحة الإلكترونية " ! فلم أنطق بِحرف ! وأظن أن كل من فتح الصفحة فعل مثل ذلك !

وذلك أن من فتح الصفحة نَظر بِعينِه وحرّك المؤشِّر بيده !

أي : أنه لم ينطق بِحرف ، ولم يذكر الله تعالى .

هذا من جهة .

ومن جهة ثانية فإن السبحة مما ابتدعته المتصوّفة ! ولم يُعرف في القرون الفاضلة ، ولا ثبت عن الصحابة التسبيح بها .

فإن النبي صلى الله عليه وسلم أمَر بالتسبيح بالأنامل ، وعَلل ذلك بأن الأنامل مسؤولة وشاهدة بِما سُبِّح بها .

فقال عليه الصلاة والسلام : يا نساءالمؤمنات عليكن بالتهليل والتسبيح والتقديس ، ولا تغفلن فتنسين الرحمة ، واعقدنبالأنامل فإنهن مسؤولات مستنطقات . رواه الإمام أحمد وأبو داود والترمذي .


ما حُـكم المواضيع التي يجزِم مرسلوها بالأجور و الحسنات ؟


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طرح أحد الأخوة موضوع
بودي ياشيخ أن تعقب عليه لإنني بحثت ولم أجد ما أريده

هذا هو الموضوع
أخوتي في الله وصلتني هذه الرسالة من أخت كريمة أعزها الله ورزقها بزوج صالح وزرية صالحة وجعل ما أرسلت لي في ميزان حسناتها إن شاء الله
وبعد
أخواتي الكرام أردت أن أنشر رسالة الأخت الفاضلة أولاً طمعا في ثواب نشرها وثانيا لأني أحب الخير لكل الإخوة والأخوات الكرام فلا تترددوا في إكمال الرسالة أعزكم الله فإن فيها فائدة عظمة لنا جميعاً
أعزنا الله وإياكم وجعل لنا من أمرنا رشدا
اقرأ 3 مرات والله يستجيب بإذن الله
وأرسل ل 3 من الزملاء
خلال ساعة (يدعو به 3 مليون)
شوف خلال ساعة فقط ما مكسب صحيفتك
"يا ودود يا ودود ، ياذا العرش المجيد ، يا مبدئ يا معيد، يا فعالا لما يريد،
أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع
خلقك و أسألك برحمتك التي و سعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني ، ثلاث مرات "
وكمان نصلي على الحبيب 10 مرات ونرسل ل 10
اللهم صلي علي حبيبك ونبيك ورسولك محمدا صلاة ترضي بها عنا وترفع بها من شأننا وتزيد بها في إيماننا وتعز بها قدرنا وترحمنا بها من عذاب النار وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي أهله وصحبيه وسلم عدد خلقك ورضاء نفسك وزنت عرشك ومدد كلماتك وعدد ما وسع علمك
خلال ساعة بإذن الله تكون 10 مليون صلاة على الحبيب في صحيفتك

إلا إذا وقفت عندك.. فانتبه.. إلا رسول الله
جزا الله معدها ومرسلها وناشرها خير الجزاء
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

خسرت حاجة ؟؟؟؟
والآن مرة ثانية قول
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أستغفر الله العظيم رب العرش العظيم وأتوب إليه
أبشر أخي الطيب...
فإن الله يفرح بتوبة عبده ...
إذاً دعنا معاً نتوب إليه قبل فوات الأوان ............

شكرا لك ..ولقراءتك لهذه الرسالة
أعانك الله ووفقك



الجواب:


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا
ووفَّقَك الله لِكُلّ خَيْر .

أولاً : الدعاء لا يُقرَن بالمشيئة ، فلا يُقال : جزاه الله خيرا إن شاء الله . ونحو ذلك .
وقد قال عليه الصلاة والسلام : لا يقولن أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت . اللهم ارحمني إن شئت . لِيَعْزم في الدعاء ، فإن الله صانعُ ما شاء ، لا مُكْرِه له . رواه البخاري ومسلم .
وفي رواية لمسلم : إِذَا دَعَا أَحَدُكُمْ فَلاَ يَقُلِ : اللّهُمّ اغْفِرْ لِي إِنْ شِئْتَ ، وَلَـَكِنْ لِيَعْزِمِ الْمَسْأَلَةَ ، وَلْيُعَظّمِ الرّغْبَةَ ، فَإنّ اللّهَ لاَ يَتَعَاظَمُهُ شَيْءٌ أَعْطَاهُ .
وذلك لأنَّ مَن دَعـا وقَرَنَ دعاءه بالمشيئة فهو بَين أمْرَين :
§ إما أن يكون الداعي غير محتاج لِمَا سأل .
§ وإما أن يكون المسؤول غير مُقتدر على تَلبية السؤال ، فيخشى أن يُوقعه في الْحَرج ، فيقول : أعطني كذا إن شئت .
وكل مِن الأمْرَين مُنْتَـفٍ في حق الله تبارك وتعالى .
قال القرطبي : قال علماؤنا : قوله : " فليعزم المسألـة " دليل على أنه ينبغي للمؤمن أن يجتهد في الدعاء ، ويكون على رَجاء من الإجابة ، ولا يَقنط مِن رحمة الله ؛ لأنه يدعو كَريما . اهـ .

ثانيا : يُخطئ بض الناس عندما يَكون همّـه هو حِسَاب الْحَسَنات دُون الالتفات لِمَا هو أهَمّ ، وهو القَبُول .
وهذا هو الذي أهَمّ السلف .

لم يكن هذا من هدي السلف ؛ لأن الذي كان يشغل سلف هذه الأمة أمْر أهمّ مِن العَمل وما يترتب عليه مِن أجْر ، وهو القبول .
هل تقبّل الله ذلك العمل أوْ لا ؟
ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعْطِه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله مِنك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يَقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .
وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبل مِني صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .
قال ابن مسعود رضي الله عنه : إن المؤمن يرى ذنوبه كأنه قاعد تحت جبل يخاف أن يَقع عليه ، وإن الفاجر يَرى ذنوبه كَذُبَابٍ مَـرّ على أنفه ، فقال به هكذا . رواه البخاري .

وقال الحسن البصري في وصف خير القرون :
عَمِلُوا والله بالطاعات واجتهدوا فيها ، وخافوا أن تُردّ عليهم ، إن المؤمن جمع إحسانا وخشية ، والمنافق جمع إساءة وأمنا .

فالمؤمن أشدّ حرصا على قَبُول العَمَل مِنه على كثرة العمل .
ولذلك قال الله تعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) .
قال الفضيل بن عياض في هذه الآية : أخْلَصُه وأصْوَبه ، فإنه إذا كان خَالِصا و لم يكن صَوابا لَم يُقْبَل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خَالِصا لم يقبل حتى يكون خَالِصا ، والْخَالِص إذا كان لله ، والصَّوَاب إذا كان على السُّـنَّة .

ثالثا : ليس كُل دُعاء يُقبَل ، وذلك لأنَّ الداعي إذا دَعا لا يَخلو مِن حالَين :
الأول : أن يَكون دعاؤه خالصا ، ويَخلو مِن الموانع .
والثاني : أن لا يَكون الدعاء خالصا ، أو يَكون لدى الداعي ما يَمنع استجابة لِوجود مانِع ، أو وُجود الأمرين معا .

فأما ألأول فإنَّ الداعي إذا دعا دُعاء خالصا ، وخلا مِن الموانع فإنه أمام ثلاثة أمور :
إما أن يُستجاب له ، وغما أن يُدفع عنه مِن البلاء بِقَدْره ، وإما أن يُدَّخَر له لِيوم القيامة .

قال عليه الصلاة والسلام : مـا من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثمٌ ولا قطيعةُ رَحم إلاَّ أعطاه الله بـها إحدى ثلاث : إما أن تُعَجَّل لـه دعوته ، وإما أن يَدَّخِرها لـه في الآخرة ، وإمـا أن يَصْرِف عنه مِن السوء مثلها . قالوا : إذاً نكثر ؟ قال : الله أكثر . رواه الإمام أحمد . وهو حديث صحيح .

قال نافع : قال ابن عمر : كان يُقال : إن لكل مؤمن دعوة مستجابة عند إفطاره ، إما أن يُعجل له في دنياه ، أو يُدّخر له في آخرته . قال : فكان ابن عمر – رضي الله عنهما – يقول عند إفطاره : يا واسِع المغفرة اغْفر لي . رواه البيهقي في شعب الإيمان .

رابعا : مما يُـنَبَّـه عليه في مثل هذا المقام : ما يَنتشر بين بعض الناس عبر رسائل الجوال أو رسائل البريد ، مِن تحميل الناس أمانة نشر هذا القول ، أو ذلك الذِّكْر ، وجعله أمانة في عُنُقه إلى يوم القيامة !

فهذا لا يَجوز لِمَا فيه مِن إلْزام الناس بِما لَم يُلْزمهم به الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم .
وتكليفهم بِما لم يُكلَّفُوا به .

والله تعالى أعلم .


المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد





ما حُـكم موضوع ( اربح المليون ) ؟!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الشيخ عبدالرحمن السحيم
قرأت هذا الموضوع في أحد المنتديات ونرجو منكم توضيح رأي الشرع في مثل هذه المواضيع غفر الله لنا ولكم وجزاكم الله خيرا.
الموضوع:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذا الموضوع لقيته في منتدى ولقيت إن المشروع ناجح بإذن الله 100% وحبيت إنكم تستفيدون مثلي
والله يجزاها ألف خير صاحبة الموضوع
((الموضوع من جد والمشروع أكيد لا فيه نصب ولا حرام وراح يكون رصيدك بالملاين ما فيه شك
طريقة سهلة أنسخي الرابط واتبعي التعليمات بس لا تنسيني من الدعاء والله يوفق الجميع))



الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيرا

ليست العِبرة بأداء العمل بِقَدْر ما هي بأمرين :
الأول : حُسْن العَمَل .
الثاني : قبول العمل ، وهو مبني على حُسْن العمل وصوابه .

وقد فتحت الرابط الذي وُضِع في هذا السؤال ، ولا أشعر أنني قلت شيئا ! لماذا ؟ لأن القراءة عادة تكون بالنظر وليس بالنطق ، وإنما يتحقق الأجر بالقول لا بالنظر إلى الأذكار ، حتى وإن قَالَها بِقَلْبِه .
وأظن أن كل من فتح الرابط سيكون هذا حاله !
فأين هي الأجور المزعومة ؟!

وسبق :
ما حكم الانشغال بعد الحسنات والسيئات ؟؟


فضيلة الشيخ / عبد الرحمن السحيم ... حفظه الله ،،

ما حكم الانشغال بتعداد الحسنات والسيئات ؟ كمن يقول .. إذا قرأت كذا فستحصل على ( --- ) من الحسنات ، ثم يبدأ بالجمع وهكذا .. ؟

وجزاكم الله خيراً ..




الجواب: هذا مسكين مخذول !

كيف ؟

لأنه انشغل بِِعَدّ الحسنات عما هو أهمّ من العَدّ ، وهو " القَبول " وهذا الأمر هو الذي أهمّ السلف ، فقد كان يَهمّهم القبول أكثر من العدد ، لأن الله يُضاعِف لمن يشاء .

ولذا لما جاء سائل إلى ابن عمر فقال لابنه : أعطه دينارا ، فلما انصرف قال له ابنه : تقبل الله منك يا أبتاه ، فقال : لو علمت أن الله يقبل مني سجدة واحدة وصدقة درهم لم يكن غائب أحب إليّ من الموت . أتدري ممن يتقبل ؟ (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وقال فضالة بن عبيد : لأن أعلم أن الله تقبل مِنِّي مثقال حبة أحبّ إليّ من الدنيا وما فيها ، لأنه تعالى يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) .

وكان مُطَرِّف يقول : اللهم تَقَبّل مِنِّي صلاة يوم . اللهم تَقَبّل مِنِّي صوم يوم . اللهم اكتب لي حسنة ، ثم يقول : (إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ) . رواه ابن أبي شيبة .

فالعبرة بِقبول العمل لا بِكثرته. قال سبحانه وتعالى : (لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً) ولم يَقُل : أيّكم أكثر عملا !

سُئل الفضيل بن عياض عن قوله تعالى : ( لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا ) قال : هو أخلص العمل وأصوبه ، قالوا : يا أبا علي ما أخلصه وأصوبه ؟ قال : إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا وصوابا ، فالخالص أن يكون لله ، والصواب أن يكون على السنة .

وقد يَفوت هذا الإنسان ما يُشترط في قبول العمل من إخلاص ومُتابَعة لاشتغاله بِِعَدّ الحسنات .

والله أعلم .

المجيب الشيخ/ عبدالرحمن السحيم
عضو مكتب الدعوة والإرشاد








__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :

بارك الله فيكم ونفع بكم

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :