عنوان الموضوع : ما هي الليالي التي تتحرى فيها ليلة القدر وما هو أفضل دعاء يقال فيها وما هي علاماته الشريعة
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

السؤال : ماهي ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ط§ظ„طھظٹ طھطھط*ط±ظ‰ ظپظٹظ‡ط§ ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± وماهو افضل ط¯ط¹ط§ط، ظٹظ‚ط§ظ„ ظپظٹظ‡ط§ وماهي علماتها ؟
الجواب
الشيخ: آخر ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ ط§ظ„طھظٹ ترجى ظپظٹظ‡ط§ ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± هي ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين ولكنها ليست هي ظ„ظٹظ„ط© قدر جزماً بل هي أرجأها ومع ذلك فإن القول الراجح عند أهل العلم أن ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± تتنقل تارة تكون في ظ„ظٹظ„ط© إحدى وعشرين وتارة تكون في ظ„ظٹظ„ط© ثلاثة وعشرين وفي ظ„ظٹظ„ط© خمس وعشرين وفي ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين وفي ظ„ظٹظ„ط© تسع وعشرين وفي الأشفاع أيضاً قد تكون وقد أخفاها الله عز وجل عن عباده بحكمتين عظيمتين إحداهما أن يتبين الجاد في طلبها الذي يجتهد في كل ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ لعله يدركها ويصيبها فإنها لو كانت ظ„ظٹظ„ط© معينة لم يجد الناس إلا في تلك الليلة فقط والحكمة الثانية أن يزداد الناس عملاً صالحاً يتقربون به إلي ربهم لينتفعو به أما ط£ظپط¶ظ„ ط¯ط¹ط§ط، يدعى ظپظٹظ‡ط§ فسؤال العفو كما في حديث عائشة أنها قالت يا رسول الله أريت إن وافقت ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± ما أقول ظپظٹظ‡ط§ قال (قولي اللهم أنك عفو تحب العفو فاعف عني) فهذا من ط£ظپط¶ظ„ الأدعية ط§ظ„طھظٹ تقال ظپظٹظ‡ط§ وأما علامتها فإنها أن تخرج الشمس صبيحتها صافية لا شعاع ظپظٹظ‡ط§ وهذه علامة متأخرة وفيها علامات أخرى كزيادة الأنوار زيادة النور ظپظٹظ‡ط§ وطمأنينة المؤمن وراحته وانشراح صدره كل هذه من علامات ظ„ظٹظ„ط© القدر.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــ
السؤال : اعتاد بعض المسلمين وصف ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين من رمضان بأنها ظ„ظٹظ„ط© القدر. فهل لهذا التحديد أصل؟ وهل عليه دليل؟
الجواب : نعم لهذا التحديد أصل، وهو أن ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين أرجى ما تكون ظ„ظٹظ„ط© للقدر كما جاء ذلك في صحيح مسلم من حديث أُبي بن كعب رضي الله عنه. ولكن القول الراجح من أقوال أهل العلم ط§ظ„طھظٹ بلغت فوق أربعين قولاً أن ظ„ظٹظ„ط© ط§ظ„ظ‚ط¯ط± في العشر الأواخر ولاسيما في السبع الأواخر منها، فقد تكون ظ„ظٹظ„ط© سبع وعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© خمس وعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© ثلاث وعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© تسع وعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© الثامن والعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© السادس والعشرين، وقد تكون ظ„ظٹظ„ط© الرابع والعشرين.
ولذلك ينبغي للإنسان أن يجتهد في كل ط§ظ„ظ„ظٹط§ظ„ظٹ حتى لا يحرم من فضلها وأجرها؛ فقد قال الله تعالى: {إِنَّآ أَنزَلْنَـاهُ فِى لَيْلَةٍ مُّبَـارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنذِرِينَ } [الدخان: 3].. وقال عز وجل: {إِنَّا أَنزَلْنَـاهُ فِى لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَـئِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِىَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ } [سورة القدر].
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
جزاك الله خيرا
اللهم بلغنا ليله القدر برضوانك والعتق من نيرانك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
الله يجزاك خيراختي
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
الله يجزاك خير الله يبلغنا ليلة القدر جميعنا آمين يـارب بارك الله فيكِ ..,,
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :