عنوان الموضوع : روايتي الأولى...
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

السلام عليكم أخواتي في الله.....
أنا بحب أقصد أمووووووووووووووووت في القصص و الروايات.....
لذا قلت في نفسي ليش ما أكتب رواية في منتدايا المفضل؟!

أعلم أنه ربما تكون سيئة قليلا لكنها كبداية...... و باذن الرحمن سأتحسن بتشجيعكم و انتقاداتكم..
أتمنى أن ط±ظˆط§ظٹطھظٹ أو بالأحرى قصتي تعجبكم .........

اللللللللللللللللللللللللللللله لا يحرمني من ردودكم الحلوة ولو كانت بكلمة.........

أتمنى تقولولي الي عجبكم و الي ماعجبكم عشان أعرف من أي ناحية أحسن نفسي....

يلا بسم الله .............. نبدأ .... آه صحيح نسيت لازم أول شي الشخصيات.......

الرئيسية:

وعد : فتاة ذكية تحب المطالعة كثيرا وهي ماهرة في الرسم تعيش مع والدها "أليكساندر" و أخيها "رافييل" بعد موت والدتها ......
https://www8.0zz0.com/2017/08/13/21/883286672.jpg



رافييل : فتى مرح و غير مجد في دراسته عكس أخته يحب مشاهدة التلفاز و خاصة المباريات كما يحب الرياضة و القيام بالمقالب المتنوعة .... و يحب أخته رغم ازعاجه لها و يتمنى أن يصبح مفتشا أو ضابط شرطة أو لاعب كرة قدم...

https://www8.0zz0.com/2017/08/13/21/139706891.jpg

أليكساندر : والد راف و وعد و هو طيب و مرح و ذكي و يفعل الكثير ليعوض حنان والدتهما........ كما أنه يعمل محققا في قسم شرطة ....

لم أستطع ايجاد صورة لكن هو رجل يبلغ الثلاثينات و شعره و عيناه باللون الأسود كما يبدو عليه الطيبة و المرح...

هذه كانت الشخصيات و أتمنى تقولو لي الحقيقة هل تحمستم للقصة؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ما رأيكم بالشخصيات؟؟؟؟


باذن الرحمن سأضع الجزء الأول قريبا.......... وداعا.........
68:





الجزء الأول : عملية اختطاف...... راف؟!


في عمارة طويلة عادية مصبوغة باللون البني الفاتح ... في الشقة التي كتب على لوحة معدنية : شقة رقم 19 . كان الجو داخل الشقة قد خيم في الصمت .. و كان فى و فتاة جالسين على أريكة حمراء طويلة وسط الظلام و يشاهدان فيلما .. كان الفتى ذو الشعر البني و العينين الرماديتين يبدو غير مبال و بالفيلم و يجلس مسترخيا..


<center> >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
================================== </center>

<h3>>>>> الرد الأول :
<center>رغم أني أظن أن قصتي سيئة لكن لا بأس فأنا أكتب لأجل تحسين قصصي و طريقة كتابتي و لأجل أن امتعكم قليلا ... و هاهو الجزء الأول...

الجزء الأول : عملية اختطاف...... ؟!


في عمارة طويلة عادية مصبوغة باللون البني الفاتح ... في الشقة التي كتب على لوحة معدنية : شقة رقم 19 . كان الجو داخل الشقة قد خيم فيه الصمت .. و كان فتى و فتاة جالسين على أريكة حمراء طويلة وسط الظلام و يشاهدان فيلما .. كان الفتى ذو الشعر البني و العينين الرماديتين يبدو غير مبال و بالفيلم و يجلس مسترخيا[sor2]https://www6.0zz0.com/2010/08/15/17/449301644.gif[/sor2].. على عكس الفتاة التي بجانبه فقد كانت ترتجف خوفا وهي تضم مخدة سوداء صغيرة ... وبعد نصف ساعة .. قام الفتى و أخرج قرص الفيلم .. و نظر لأخته.. الفتى باستغراب:< هل خفتي حقا من الفيلم ؟؟ >

وقفت الفتاة على قدميها وكانت ترتدي قميصا أحمر يصل الى فوق الركبة قليلا و سروالا أسود طويل .. و شعرها وردي وقد جعلته على هيئة ذيل حصان .. وقالت مدافعة عن نفسها بتوتر :<أنا لم أخف من فيلم سخيف .. أن فقط أأ..> فأجابها الفتى <أجل أجل وااااضح..> طق طق طق طق طق..
اتجه الفتى نحو الباب المؤدي الى الخارج .. و اتجهت الفتاة نحو المطبخو هي تقول< لابد أنه ستان صاحب المطعم .. ترى ماذا طلب رافييل ؟؟ >
وضعت الفتاة الصحون و الملاعق على الطاولة .. و نظرت نحو الباب باستغراب و نادت < رااف راف هيا ليس وقت المزاح يا راف .. (( واتجهت نحو الباب )) راف هيا راف .. ه.. > و تسمرت مكانها و هي على بعد بضع مسافات عن الباب و هي تتمتم <م..م..مست..حيل..مستحيل .. راااااااااااف>


خلصت من الجزء لكن في الجزء الثاني سأحاول أن أطوله أكثر .. باذن الرحمن..

و الآن اللللللللللللللللللله يخليكم أريد ردا واحدا عللأقل للتشجيع ..


الى اللقاء...
</center>

__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثاني :
<center>أوb يشرفني أن أكون أول من تضيف ردا على قصتك و أنا في انتظار الجزء التالي بفارغ الصبر و ماشاء الله عليك للرواية مرة روووووعة و احنا b زلنا في البداية </center>

__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الثالث :
<center>
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sweet-islam
أوb يشرفني أن أكون أول من تضيف ردا على قصتك و أنا في انتظار الجزء التالي بفارغ الصبر و ماشاء الله عليك للرواية مرة روووووعة و احنا b زلنا في البداية




أشكرك كثيرا عالرد .. أنا ما كنت هحط الجزء الثاني لأن ما في حد عبرني

لكن عشانك هحط .. تفضلي اختي ..

و أكرر شكري لك ..

الجزء الثاني :

يبدو عليه الضيق .. الغضب .. القلق.. يمشي يمنة ثم يسرة و يداه خلف ظره و يرتدي معطفا بنيا وقبعة من نفس الللون و يبدو في الثلاثينات و له وجه أبيض و شعر أسود .. في غرفة بها مكتب مرتب و أمام المكتب كانت طاولة زجاجية مربعة و على يمينها كرسيان و على يسارها المثل .. و جلس على احدى الكراسي رجل له شعر بني و يرتدي سروال جينز و قميصا أحمر ملطخا بالألوان المختلفة .. و و جهه ملطخ بمادة تبدو كالبودر.. و يمسك بورقة و يحدق بها بجدية و قلق ثم نظر للرجل الذي لا يزال يمشي < و هل ذهبت و بحثت في منزلك جيد ؟ ماذا عن الجيران؟؟ أصدقائهما ؟؟ ربما ذهبا لمطعم ي أليكساندر؟؟ > توقف الرجل عن الحركة و نظر نحو الرجل الآخر نظرة حادة أرعبت الجالس .. ثم زفر بضب و نظر له و صرخ غاضبا > بالتأكيييييييييييييد لقد بحثت في كل مكااااااااان ... < ظهر الخوف على ليوناردو و التوتر >حسنا حسنا أنا آسف يا أليكس ... > قال ليو (((اختصار ليوناردو))) بعد أن وقف على رجليه بحماس < جووووووورج> قفز أليكس من الفزع ثم قال بعد أن هدأ.. < جورج؟؟ من جورج؟؟> أمسك ليو معصم أليكس و سحبه بعد أن فتح الباب وقال له بعد أن تركه ... و بدآ يمشيان عبر ممر فرشت به سجادة حمراء طويلة .. < جورج الرجل الجديد في فريقنا .. أتذكره؟؟ ((أومأ أليكس بايجاب)) حسنا سنهب اليه و نسأله.. المه الآن أين وضعت ابنتك؟؟> نظر أليكس نحوه بيأس ثم زفر و قال له بسخرية < عند أكثر امرأة تحبها..>
................................................

كانت ساكورا>>غيرت اسمها من وعد الى ساكورا << تتثاءب بملل و هي تجلس على أريكة فخمة و هي عاقدة يديها و أمامها امرأة تجلس على أريكة تسع لشخص واحد تبدو في الخمسينات و شعرها مجعد على هيئة طماطم <<ماعرفت أعبر>> وترتدي نظارات مستطيلة و ملابس أنيقة من تنورة سوداء و قميص أبيض و تضع رجلا على رجل وبينهما طاولة خشبية دائرية صغيرة عليها فنجانا شاي .. تلك المرأة كان يبدو عليها الغرور و التكبر.. قالت بعد أن شربت قليلا من الشاي.. < أرأيت يا ساكورا.. دائما أقول لكما أن تنتبها و لكن أنتما تتصرفان كالأطفال..دائما أقول لا تفتحا للغرباء.. لا تكلموهم .. و انتبهي على نفسك .. و لا تقربي الفرن.. و انتبهي أن تقربي السكين .. فهو حاد.. و> أما ساكورا فكانت تكتم غضبها بصعوبة.. و لم تكن تصغي لها .. فقد كانت تخاطب نفسها..>> ترى.. أين أنت يا أخي؟ أتمنى ان تكون بخير..<< و زفرت بحزن .. عندها .. توقفت السيدة التي أمامها عن الكلام و نظرت نحو ساكورا بشفقة و حنان .. و بعد فترة من الصمت رفعت ساكورا رأسها للسيدة و قالت لها بحزن > آنسة ميليغان.. أشكرك على النصائح .. و لكنني لست صغيرة .. عمري 15 عاما.. على العموم ..< و وقفت واكملت..< أشكرك على جعلي امكث عندك نصف ساعة(( و قالت في نفسها)) نصف ساعة من التقارير والنصائح..> وقفت الآنسة ميليغان بقلق وقالت < لا .. (( نظرت ساكورا نحوها باستغراب)) أرجوك يا ساكورا .. أ..أن..أنا أريد أن تساعديني..أرجوكي<< ازداد استغراب ساكورا لكنها جلست على الأريكة .. و قالت < أنا..أنا استمع..> زفرت الآنسة ميليغان بسعادة ..

................................................


في طريق امتلئ بالزحام .. كانت سيارة بيضاء تزمر باستمرار .. و فيها رجلان أحدهما ذو شعر بني و عينين عسليتين و يبدو عليه التوتر و القلق و بجانبه رجل ذو شعر أسود و عينين سوداوتين و يبدو عليه الغضب و القلق.. فقال ليو < أل..ألي.ك..س.. أ{..جووووك اهد..أ.. قد تموت من الغضب.. أو بسبب حادث.. أرجووك اهدأ..> زفر أليكس بعمق و أصبح أكثر هدوءا لكن لا زالت أمارات الغضب بادية عليه... و ارخى رأسه على الكرسي ثم التفت نحو ليو و سأله باستغراب < و ما قصة قوس قزح على ملابسك؟؟؟> نظر ليوناردو نحو ملابسه باستغراب ثم لأليكس و قال بسخرية < أبناء أخي المشاكسان .. لقد سافر لأمر طارئ و لم يجد شخصا يضع أبناءه عنده سواي .. و قبل أن تتصل بي كانا يلعبان في المطبخ في حين كنت أشاهد مباراة مهمة .. و حين وصلت أغرقاني بالكاتشب و المايونيز و الطحين و أشياء أخرى .. و اتصلت أنت بي .. لذا أسرعت اليك و نسيت أن أنظف نفسي.. هل يمكن تعطيني منديلا ؟؟> ابتسم أليكس و أخرج من جيب معطفه منديلا و أعطاه لليو..
و بعد لحظات .. نفذ صبر أليكس و أمسك بالمقود بقوة و غضب.. ثم ابتسم بمكر غخاف ليو و ربط حزام الأمان و قال بتوتر < لم أتوقع أنني سأضطر أن ألبس حزام الأمان في حياتي.. الا اذا رأيت الشرطة طبعا.. (( ثم التفت نحو أليكس بقلق)) أيكس.. أنا أخاف أن تنفجر السيارة و أنت بداخلها تسوق..ما رأيك أن أسوق أنا قليلا الى أن تهدأ..؟> نظر أليكس لليو نظرة حادة فخاف ليو ونظر للأمام..

................................................
<لم الدنيا مظلمة هكذا ؟؟؟ أين أنا ؟؟ > كان راف ذو الشعر البني معصوبا بقماشة سوداء و مربوطا بحبل سميك بيديه .. في غرفة خضراء خالية الا من باب كان يقابل راف الجالس على الأرض و على يساره كانت طاولة مربعة كبيرة نوعا ما .. عليها أوراق و أقلام رصاص و كرسيان خشبيان .. سمع راف صوت فتح باب .. و أحس بيدين تخلع القماشة و ظهر أمامه وجه أسمر لشخص يبدو في العشرينات و يرتدي سروال جينز أسود و جاكيتا أسود من دون ذراعين مفتوح .. و له شعر أسود و عينين سوداوتين .. اتسعت عينا راف و اندهش عندما رأى الرجل .. ابتسم الرجل بمكر و قال < أهل راف .. كيف هو والدك ؟؟ > همس راف < مستحيل .. > ..



أتمنى الجزء يكون عجبك أختي sweet-islam و اتمنى تكوني من متابعات قصتي و الله أني طرت من الفرحة لما شفت ردك ... جزاك الله كل خير .. ردك شجعني ..

أسئلة :

1_مالذي سيحدث مع راف ؟؟ و من الذي خطفه ؟؟


2_مالذي تريده الآنسة ميليغان من ساكورا؟؟

3_هل من انتقادات؟ ما اكثر شيء اعجبك في الجزء؟؟


وفي الأخير أقولك أختي أني سأنزل كل أسبوع جزء بسبب الظروف ..
</center>

__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

<h3>>>>> الرد الخامس :