عنوان الموضوع : افتراضي كيف تُعرف نتيجة الاستخارة الشريعة
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
كيف طھظڈط¹ط±ظپ ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ط§ط³طھط®ط§ط±ط©
وللجواب عن هذا السؤال لا بد من الوقوف على دعاء ط§ظ„ط§ط³طھط®ط§ط±ط© .
عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا الِاسْتِخَارَةَ فِي الْأُمُورِ كُلِّهَا كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنْ الْقُرْآنِ .
يَقُولُ : إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالْأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ :
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلَا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلَا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ
اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ
فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ )
وهنا تظهر ظ†طھظٹط¬ط© دعاء ط§ظ„ط§ط³طھط®ط§ط±ط© إن كان الأمر خيراً وهذا بقوله : فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ .
فالأمر الأول هو أن يُقَدَّر هذا الأمر ، أي الطلب من الله أن يحصل الأمر الخير .
وثانياً : تيسير حصوله بقوله : وَيَسِّرْهُ لِي ، أي أن يحصل هذا الأمر بيسر .
وثالثاً : أن يبارك الله في الأمر الذي حصل بيسر بقوله : ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ .
فهو طلب
1- حصولٍ
2- ويُسرٍ
3- وبركة .
وبأي وجه حصل الإرشاد لفعل الأمر الخير فهذا هو ظ†طھظٹط¬ط© ط§ظ„ط§ط³طھط®ط§ط±ط© ، فقد يكون بالرؤيا المنامية ، أو بالراحة النفسية ، وقد يُساق له الواحد منا سوقاً وهو غير راضِ فيظهر له أنه الخير فيما بعد .(لا دليل شرعي يثبت هذا الكلام)
ونكمل الدعاء :
( وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الْأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي - أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ - فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أَرْضِنِي قَالَ وَيُسَمِّي حَاجَتَهُ )
والمطلوب في هذا الدعاء إذا كان الأمر شراً أن يصرفه الله بأي وجه وهذا أولاً .
وأن يُصرف المستخير عنه بأي وجه وهذا ثانياً .
ثم طلب تقدير الخير وهذا ثالثاً .
ثم طلب الرضى به وهذا رابعاً .
وبأي حصل الإرشاد إلى هذه الأمور فهذا هو ظ†طھظٹط¬ط© دعاء ط§ظ„ط§ط³طھط®ط§ط±ط© .
منققووووووووووووووووووووووول[/quote][/quote]
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
طرح مفيد وانتقاء موفّق بحول الله
والحاجة له ماسّة للكثير منّا
بارك الله فيك ونفع بك
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
وبأي وجه حصل الإرشاد لفعل الأمر الخير فهذا هو نتيجة الاستخارة ، فقد يكون بالرؤيا المنامية ، أو بالراحة النفسية ، وقد يُساق له الواحد منا سوقاً وهو غير راضِ فيظهر له أنه الخير فيما بعد
جزاك الله خير اختي الغالية في الله و بارك الله فيك غاليتي و انما الدين النصيحة و اتمنى ان تتقبلي مروري بقلب رحب بالنسبة للجملة التى فوق بحثت عن صحتها بعد الاستخارة و لم اجد عليها دليلا و اليك الفتاوى غاليتي بارك الله فيك و وفقك الله لما يحبه و يرضاه
استخرت الله عز وجل في أمر الزواج بفتاة لا أعلم عنها الكثير، ثم بعد النوم رأيت في ثلاث مناسبات أن أشخاصا ينصحونني بعدم الزواج منها، فهل أعتبر هذا نتيجة الاستخارة؟ أم من عمل الشيطان؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فليس من تخصصنا في الموقع تأويل الرؤيا وتعبير الأحلام، وقد سبق في فتاوى سابقة أن بينا أن الرؤيا بعد الاستخارة لا يعول عليها ولا يبنى عليها حكم، والاستخارة مستحبة عند الإقدام على أمر لا يعلم الشخص وجه الصواب فيه، كما تقدم في الفتوى رقم: 51040.
وإذا صليت صلاة الاستخارة فالخير ـ إن شاء الله تعالى ـ فيما حصل بعد ذلك من زواج، أو عدمه، وراجع في ذلك الفتوى رقم: 80674.
والعمل بالاستخارة لا يتوقف على رؤيا في المنام ولا علاقة بين الأمرين، ولا يشترط لصحة الاستخارة أن يرى المستخير رؤيا بعدها، والراجح من أقوال العلماء أن المستخير لن يفعل بعد استخارته الصادقة المستوفية لشروطها إلا ما فيه خير له بغض النظر عما سيراه من رؤيا بعد الاستخارة ولو رأى شيئاً فإنه لا يبني عليه حكم عملي ديني، أو دنيوي، وراجع في تفصيل ذلك الفتاوى التالية أرقامها: 11052، 26141، 18807، 47247، 34394، 64112، 1775.
والله أعلم.
(منقووووووووووووووول من مركز الفتوى اسلام ويب)
سؤالي حول الاستخارة
هل تكون الاستخارة في كل الأمور أم في الأمور التي أحتار فيها فقط، فاذا كنت أريد أمرا ما بقوة وشدة هل أصلي الاستخارة أم اكتفي بالدعاء وطلب التوفيق من الله، علما بأنني قد أتعرض لتعقيدات في هذا الأمر الذي أريده إذا صليت الاستخارة مما يؤدي إلى فشله وعدم حدوثه من الأساس أليس كذلك؟
السؤال الثاني: إذا كنت محتارة بين أمرين وصليت الاستخارة وشعرت بانشراح لأحدهما وفعلته فعلا ثم حدث أن فشل الموضوع بأكمله وسبب لي الكثير من الحزن والأسى بالرغم من صلاتي للاستخارة فماذا يعني هذا؟ وجزاكم الله خيراً.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالاستخارة عرفها المناوي في فيض القدير بقوله: والاستخارة طلب الخيرة في الأمور منه تعالى، وحقيقتها تفويض الاختيار إليه سبحانه، فإنه الأعلم بخيرها للعبد والقادر على ما هو خير لمستخيره إذا دعاه أن يخير له، فلا يخيب أمله والخائب من لم يظفر بمطلوبه، وكان المصطفى صلى الله عليه وسلم كثيراً ما يقول: خِرْ لي واختر لي. انتهى.
وقد اختلف أهل العلم هل تسن الاستخارة عند الإقدام على أي أمر حتى ولو ظهرت مصلحته كطاعة لله تعالى، أم تسن في الأمر الذي لم يتبين للشخص وجه الصواب فيه فقط؟ ففي دقائق أولى النهى للبهوتي: وتسن صلاة الاستخارة ولو في خير كحج وعمرة ويبادر به (أي الخير) بعدها (أي الاستخارة). انتهى.
وفي تحفة الأحوذي في شرح سنن الترمذي: وفي الحديث استحباب الاستخارة والدعاء المأثور بعدها في الأمور التي لا يدري العبد وجه الصواب فيها. أما ما هو معروف خيره كالعبادات وصنائع المعروف فلا حاجة للاستخارة فيها. انتهى.
فهذا الاختلاف هو في نوع العمل الذي تطلب الاستخارة فيه، أما مجرد الرغبة في فعل الأمر وجنوح النفس إليه فلا يكفي عن الاستخارة، وقد اختلف فيما يفعل المستخير بعد الاستخارة، فقال ابن عبد السلام: يفعل ما اتفق، ويستدل له بقوله في بعض طرق حديث ابن مسعود وفي آخره: ثم يعزم.
وقال النووي في الأذكار: يفعل بعد الاستخارة ما ينشرح به صدره، ويستدل له بحديث أنس عند ابن السني: إذا هممت فاستخر ربك سبعاً ثم انظر إلى الذي يسبق في قلبك فإن الخير فيه. وهذا لو ثبت لكان هو المعتمد لكن سنده واهٍ جداً، والمعتمد أنه لا يفعل ما ينشرح به صدره مما كان فيه هوى قبل الاستخارة، وإلى ذلك الإشارة بقوله في آخر حديث أبي سعيد: ولا حول ولا قوة إلا بالله. انتهى من فتح الباري.
والاستخارة ليست سببا في فشل الأمور أو تعسرها ولو كانت كذلك لما أرشد إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابه، بل وأمته؛ لحرصه على إرادة الخير لهم، بل هي بإذن الله تعالى لتسديد المسلم وإرشاده إلى ما هو الخير والصلاح في دنياه وآخرته.
ولتعلمي أيتها السائلة أن هذا الكون كله خاضع لأمر الله تعالى، فلا يكون شيء إلا بإذنه وأمره، قال تعالى: إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئًا أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ [يــس:82]، ثم عليك بالإكثار من الدعاء والالتجاء إلى الله تعالى دائماً، فقد قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60]، وقال صلى الله عليه وسلم: الدعاء هو العبادة. رواه الترمذي وأبو داوود وغيرهما، وصححه الشيخ الألباني.
وما دمت قد استخرت الله تعالى وفعلت ما انشرح له صدرك، فلن يترتب على ذلك إلا الخير، فالمتسخير عليه أن يفوض أمره إلى الله تعالى فيما سيختاره ويقدره له، والفشل في الأمر المطلوب بعد الاستخارة الشرعية قد تكون عاقبته محمودة بإذن الله تعالى، فمجيء الأمر على خلاف ما يتمنى الشخص والهوى لا يدل على أن ذلك الأمر لم يكن هو الخير، قال الله تعالى: وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ [البقرة:216]، وإذا كان المستخير قد تجرد من إرادته وحظه النفسي وفوض الأمر لله تعالى فلا معنى إذاً لحزنه أو غمه إذا لم يأت الأمر الذي استخار فيه على وفق ما يريده، وللمزيد عن هذا الموضوع راجعي الفتوى رقم: 32377
وعليه، فالاستخارة مطلوبة في الأمور كلها عند بعض أهل العلم، وليست سبباً لتعقيد الأمور أو تعسرها، بل سبب لتيسيرها بإذن الله تعالى، وما فعله المسلم بعد الاستخارة تحمد عاقبته بإذن الله تعالى، وما يصحب ذلك من هموم وأكدار سبب لالتجاء المسلم إلى الله تعالى ودعائه إضافة إلى تكفير ذنوبه. والله أعلم
(منقوووووووووووووول من نفس المصدر)
و قد ابقيت الروابط لكي يسهل البحث في موضوع الاستخارة باذن الله من قبل الجميع
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
للاسف غاليتي ميزانك معاند اليوم لي رجعة باذن الله للتقييم
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :