عنوان الموضوع : 00 OOلن أنساك ياأماه مهما كبرتي ىسيزيد حبي 00 Oo
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي

بسم الله الرحمن الرحيم





قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهمافلا
تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورةالاسراء

من اهم السمات المميزة التى تتميز بها الاسرة المسلمةهو الترابط والحبة والالفة فيما بينهما

فعلى الصغير ان يحترم الكبير ... والكبير ان يحنو ويعطف على الصغير

سوف نتطرق بحديثنا هذاالاسبوع بقضية مهمة جدا

الا وهى ...


المسنين واخص بها الأم والجدة تخيلوا من هم ؟


الأم التى يعتصر قلبهاعلى فلذات كبدها لتحنوا وتعطف وتوفر لهم الامان


تبكي لتضحك أنت، تجوع لتشبع أنت، تسهر لتنام أنت،


تمرض لتشفى أنت، تحزن لتسعد أنت.


والأب يلاقي ما يلاقي في هذه الحياة من متاعب ومشقات ومصاعب


؛ ليوفر لك لقمة العيش الحلال


والبيت السعيدوالمال الوفير، لتعيش مرفوع الرأس بين الناس

قال تعالى : ( ولا تقل لهم أف ولا تنهرهما )

من المناسب معرفة كيفيةالتعامل مع الوالدين او مع كبار السن


البدايه علينا ان نطيع الله فيهم من خلال طاعتهم ففي الحديث


(من لم يرحم صغيرنا ولايوقر كبيرنا فليس منا)


وايضا (من اجلال الله اكرام ذي الشيبة)


وكذلك انزالهم وسكناهم في المكان الذي يحبونه ويفضلونه


والاهتمام برايهم لانهم اصحاب خبرة فيها


وطاعتهم في كل ما يطلبون دون ضجر او امتعاض


،وايضاإشعارهم بمكانتهم الرفيعة وتقديمهم على انفسنا في كل الامور،


والتكلم بادب معهم وبحكمة خاصة عند الحديث في موضوعات النصح الديني .


ولا ننسى الهدية التي تقدم لهم في مناسباتهم الخاصة


وفي الاعياد توفير الجو المناسب لراحتهم والمزاح اللطيف معهم .

ومحاولة الاستفادة منهم وعدم تهميشهم او ايقافهم عن الحياة
وكأن دورهم فيها انتهى، وعليهم انتظار ساعة المغادرة
وعدم الصبر عليهم فالمطلوب التأني والحذر معهم.











ونحن نعلم قصة ذلك الرجل

الذي احتضر ولم يستطع أن ينطق الشهادتين


فلما أُخبر الرسول الكريم بذلك قال


آتوني بأمه .. فلما جاءت قال أكنت تأخذين عليه شيئًا ..


قالت: لا. ولكنه كان يقدم زوجته عليَّ .


. فقال لها سامحيه. فقالت: لا. فقال آتوني بنار لنحرقه .


. حينئذ قالت: لا. لقد سامحته وعندئذٍ نطق الشهادتين.



انها جدتي و عمتي وخالتي

هي كل نساء الارض بنسبة لي ارى ظهورا قد احدودبت وعظاما قد رقت


وارى عينان ذابلتان فلم اعد المح فيها حزناولافرحا

وكان المشاعر قد اعيتها ولم تعد ترسم خطوطها


في تلك العيون الغاليه

وقد عجزت عن النظروتحاولان تحد النظر ولكنها تعجز


فتخفي حرج موقفها بابتسامه رائعه


ولكن ينقص تلك الابتسامه اسنان فتزيدها روعهـ

ارى بشرة متجعده وركيكه فيعتصر قلبي الما على حالها


تطلب مني كوب من الماء وترتجف حتى تصل به الى فمها


وقد انسكب شي منه على جسمها


تسير خطوه وتتعثر باخرى


تعجز عن الجلوس وتعاني عند الوقوف فتتالم وتتوجع لابسط الحركات

فعندما اتامل حالها اشعر أنهاتستحق مننا


ارق العبارات واجمل الكلمات والطف التعامل


اخلقت هكذا ام انها كانت مثلنا بيوم من الايام


تجري وتلعب وتتوهج شباباا ونظاره


الم تكن مثلي ومثلكم أنتم تتمتع بقوام مفتول


الم تكن بيوم من الايام شابه ولديها أمال وطموحات


أليس الذي حل بها بقادر على ان يحل بي ؟؟

ولكن هناك حتما فرررق فالزمن الجميل الذي عاشت فيه ليس كزماني


انا فزمنهن كان زمن طاهر ونفوس طاهره


فلم تلبس مثلما لبست من قصير وعريان


ولم تتراقص طربا على انغام الموسيقى والالحان


عشن في زمن اكبر همومها رضى الله ثم والديها


ورضىزوجها وتربية ابنائها تربية رائعه


وهانحن نرى اجيالا ربوها منهم

الطبيب ومنهم المهندس ومنهم المعلم ومن يشغل افضل المراكز

كانت قلوبهم معلقه بالدين وبالعباده وشابوا على ذلك

والان ماذا تقول جدتي (ياحسرتي على الشباب والصبا(


مثل قول الشاعر


الا ليت الشباب يعود يوما فاخبره بما فعل المشيب


فلاتتحسري جدتي فعمرك قد افناه
رضى ربك ثم رضى زوجك
وأجيالا ترفع رأسك فتستحقي منهم
أن يضعوك فوق الرأس وعلى هامة العين


ولكن واحسرة على شباب افنيناه
في معصية الله
وفي ارتكاب المعاصي واللبس الخليع
والاغاني والمجون والبعد عن الله

فكيف ستكون عاقبتنا اذا رقت عظامنا وأنحنت ظهورنا وشابت رؤوسنا


ماذاا قدمنا لخالقنا ولديننا ولمجتمعنا


وما المعامله التي تستحق ان نتعامل بها معها......




اليك يامن اعطيتي فلم تنتظري العطاء


سهرتي فلم تنتظري شكرا هذي الكلمات البسيطه


اللتي اهديها لك بقلمي أنا ابنتك ...... للكل من لديه


أم مثلك سواء كانت جدة أو خاله تعبيرا


عن احترامي لكم وحبي الأبدي لكم وانه ظ…ظ‡ظ…ط§


كبرتم بالعمر ومهما تغيرتم بسبب الزمن


تبقون غاليات أمهات وجدات رائعات نفتخر بكم ...هذه الكلمات

غطى آلبيـآض شعرهـآ ..

تجعدتّ آصـآبع كفها ..

آنحنى ظهرهـآآ ..

وآختفى كثيرررُ من صوتهـآ .

والتجاعيد خطتّ طريقها في وجههـآ ..

كـآنت طفله ..ثم آًصبحت شـآبه وآأمرأه ثم أم ثم جده

ومُسنه ..!

آصبحتً عند آغلبهم .

.عبئ ثقيييل ..

يصعبُ عليهم حملهـآ والاهتمـآم بهاا ..

نسوّ انها ف يوم من الايـآم

قدَ ضمتّ آحزآنهم ودآووتّ الآمهم

وشـآركتهم آفراحهم ..

تجـآهلوّ متطلبـآتها ..قدّ نسوّ إنها إنسـآنة ..

رموّ بها في دآر الرعـآيه ..

لـ يتخلصو من عبءٍ اهتمامها..

لـ يجملوّ حيـآتهم ويرتاحون

لـ يكسبون ّ ذنبـآ لنّ ينمحيّ ..
..

فـ ي الله .. كمَ همّ غـآفلون َ ..

والبعض آلاخر..

رتبّ لها غرفة شـآمخه تليقّ بقدرهـآ .., أنـآرهـآّ بجمعة الـآهل..

وفرحة الاحفـآد ..لاتكـآدُ تخلوّ يومـآً من زيـآرات الاحبهّ ..

نسيتّ عجزها وألمهـآ ..لآترى الا ضحكه .. ولاتسمع الا موعظة او نكتهَ ..

ردوّ لها قلييلً من المعروف ..

ويسعونّ للآكثر ..جعلوها أكبر اهتمـآتهم ..

وجعلوّ كف يدها موضعً لـيصحبوّ ويمسوّ عليه بقبلآتهم ّ ..ّ!

فياالله كمَ هم محظوظون ..

هنيئـآً لهم هذآ البر العظيم ..



اخواتى راح اتكلم معاكم بمواقف رايتها

ووقفت على احداثها باحدىمستشفياتنا ...
حين كنت ارافق مع امى الحبيبه
رحمها الله رحمه واسعه



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

>>>> الرد الأول :
الموقف الاول


كان فيه حرمه كبيره سن وتعبانه ومرافقه معاها مع
الاسف الشغاله
واكثر الى شفتهم المرافقين الشغالات والسواقين
اولادها وبناتها يجون زياره بسيطه
ويطلعون وباقى وقتها مع الشغاله
يوم من الايام وكان الوقت بالليل وكانت هالعجوز تنادى
الشغاله وتنادى وتكح
وباين صوتها تعبانه
ولا ردت عليها الشغاله
سمعت صوتها وجيتها
قلت وش تبين ياخاله
قالت ابى مويه
طالعت فى الشغاله لقيتها ناااااااااااايمه والله مادرت عنها
عطيتها مويه وقعدت اسولف معاها شوى
كانت امى نايمه
سئلتها عن بناتها ليش مايرافقون معاها
لو يتناوبون عليها وتساعدهم الشغاله
حسيت فى قلبها الم حزن سكتت
بعدين قالت عندهم وظايف ولايقدرون
هم يجونى كل عصر
والله رحمتها وربى وحزنت عليها
يالله حتى وهم مقصرين فى حقهاتدور لهم الاعذار
الله لايبارك فى وظيفه تبعدهم عن امهم فىوقت حاجتها لعيالها
امهم اهم والا الوظيفه؟؟؟
تنادي تبى مويه وهى ابسط شى مو لاقيه احد يجيب لها
والخافى اعظم
والله الامر مؤسف
انا نعتمد على الخادمات فى رعايه امهاتنا

موقف ثانى... العكس تماما

شفت كم وحده والله يابنات من طبقه معروفه

ويقدرون يجيبون مو ممرضه الا طبيبه وتكون مع امهم طول الوقت
لكن كانو مرافقات معاها عرفو قدر امهاتهم وحقهم عليهم
ما الهتهم اموال الدنيا عن امهم
وحده كانت فى قسم التنويم
مرافقه مع امها ومعاها خالتها اخت امها
مرافقه تامه طول الوقت وهى جالسه عندها
ولما دخلت امى الله يرحمها العنايه المركزه ..
كانت فيه وحده ثانيه من نفس الاسره وبنتها معاها
وكانت حالت امها خطيره ورافقتها لحد ماتوفت امها
كنت اشوفها تدهن رجولها كل يوم وتقراء القران عليها
الله يرحمها ويرحم امى وجميع موتى المسلمين




المواقف كثيره تدمى القلب وتحرق الفؤاد

وفيه مواقف ثانيه لكن للرجال

لكن موضوعنا عن النساء فذكرت بعض منهاوليس الكل

اخواتى..الوالدان (الاب والام )
ينتظران من ابنائهم ان يقابلاهما بالتقدير
والاهتمام والحنان والعرفان نظيرلتعبهم وحياتهم التى قضوها فى تربيه ابنائهم ورعايتهم
وقدمو لهم كل مافى وسعهم حتى يعيشوا بافضل حال ...
فهل نجازيهم بالنكران والجحود

هل نتركهم لخادمه اوسواق بدون حتى رقابه



لتعلمى اختى الغاليه

ان السعيد الغنى من بر والديه وكسب رضاهم

واقام حقوقهم عليه وفاز برضى الله والجنه

والشقي من عاق والديه وخسر الدنيا والاخره معا

وان ماتزرعه اليوم ستحصدوه غدا فىابنائكم ........


غالياتي تأملوا معى هذاالحديث

قال عليه الصلاة والسلام: (رغِم أنفه، رغم أنفه، رغم أنفه،

قيل من يا رسول الله؟

قال : من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما
ثم لم يدخل الجنة )
رواه مسلم، والمعنى أن من أدرك والديه

أو أحدهما عند الكبر ولم يبربهما لم يدخل الجنة،




تقول احدى الاخوات

إمرأه عظيمه بكل ماتعنيه الكلمه من معاني

وهي ضحية اخ واهل في قمة الظلم والحقاره
فقد عاشت سنينا طويله تقوم على خدمة اهلها
وعلى خدمة اخيها
وبالتاكيد على خدمة والدتها المررريضه
وكانت تسكن مع والدتها بغرفه جنبا الى جنب
من بيت اخيها الظالم
ولكم ان تتخيلوا اخ تسكن امه المريضه
واخته الضعيفه بغرفه ملاصقه الى بيته
ولا يلقي عليهم السلام ولايقوم بزيارتهم
ولا بتلبية مايحتاجونه ولاااااشي
هو مع زوجته واولاده
وامه واخته يحتاجون اهم وابسط الاشياء ولايجدونها
فقد كانت حالة والدتها صعبه لابعد الحدود
فهي شبه مجنونه بلاعقل
وومن بعد فقدان العقل شلت شلل كامل
فلا تستطيع القيام بادني حركه
ازداد الكرب على بطلة قصتنا
فالاخ ظالم والأم مريضه والحياه فقر
وصعوبه في أن تجد أبسط ماتحتاج له
هي ووالدتها ولكن الله علم صدق نيتها
وبرها بوالدتها وقيامها على شؤؤنها
فسخر الله لها
(جدي وعمي ووالدي اللهم ارحم حيهم وميتهم )
فعلم جدي رحمة الله عليه بماتعاني
من فاقه وحاجه وصدود الأخ
فتولوا امر مايحتاجونه واصبحوا يجلبون لها كل ماتحتاج
من لحم ومن دقيق ومن حطب ومن لبس
فلا يجلبون اي شي لبيوتهم الا ويقسمونه بالنصف
بينهم وبين بطلة قصتنا ووالدتها وكانت تكن لهم اطيب المعروف
فتقول حتى البخور يجلبونه لي وانا في بيتي
اللهم اجعل عملهم خالصا لوجهك
وفي ميزان حسناتهم
ظلت على هذا الحال سنينا طويله
حتى توفت والدتها رحمة الله عليها
ولم يبقى لها الا الأخ الظالم الذي لن يستقبلها
وليس لديه مانع ان تعيش في الشوارع
نعوذ بالله من الظلم ومن البخل
ومن الجحود ومن قسوة القلب

وبعد وفاة والدتها اودعت دار رعاية المسنين

منذ زمان بعيدد
ومرت السنين ومرضت العجوز مرض الموت
داخل دار الرعايه واصبحت بأسوء حال
وذهبوا بها الى المستشفى فاخبرهم الطبيب المعالج
بانها تقريبا تحتضر وأنه لم يتبقى لها الا أيام معدوده
وربما ساعات معدوده
فاصبحت لاتقوى على الحركه ولا على الاكل
فقد تحجر فكها وهزلت واصبحت جثه هامده
اتصلت دار رعاية المسنين على أخيها
واخبروه بانها قد تفارق الحياه في يوم أو يومين
فذهب أخيها وأخذها
(عشان الناس يقولون جزاه الله خير ماتت ببيته)
حسبي الله ونعم الوكيل
وجاءت الى قريتنا اوبالأصح قريتها
ومكان ولادتها ووفاة والدتها التي فارقتها
ظلما وبهتان وقهر ولو كانت تعلم لما جاءت
لانها لاتحتمل حتى ان تموت في منزل اخيها الظالم
ففرحت اشد الفرح وجاني أمل بسيط
بأني سوف أراها وأحقق أمنيتي برؤيتها
وطبعا بهذلت امي لانها قالت بروح ازورها
قلت بروح معاك لاتروحين الا وانا معاك
تكفي تكفين وقالت طيب ابشري
وفي صباح اليوم الثاني ايقظتني امي الساعه 9
وقالت ساذهب الى زيارة فلانه هل ستاتين معي ؟؟
فنهضت ولبست وذهبت معها
ووصلنا الى منزل اخيها وعندما رايتها
تمنيت لو تسوى بي الارض
فهي في اسوا حال والله اني توقعت انها ميته
وقد فارقت الحياه
جسددد نحيييييييل ووجه يكاد يختفي بين طيات الطرحه
على جانبها الايمن يد تحت خدها
ويد ممدوده جانبها
احسست بالعبره تخنقني وسلمنا عليها
وهي لاتشعر بنا طبعا فهي اشبه بالميته
وقلت لنفسي باقرا عليها شي من القران
وعندما مسكت يدها فاذا هي باااارده
وكانها ليس بها عظم
والله انهم قالوا لها من امس من وصلت
وهي لاحراك لها جثه هامده وليس لها اي حركه
وعندما مسكت يدها قبضت على يدي بقوووووووه
وفتحت عينها وناظرت لي بنظرات
تقطع فؤادي لها اسى
قرات ماتيسر عليها والعبره تخنقني
وخانتني دموعي فلم اعد استطيع
ان امسك نفسي عن البكاء
وخرجنا من منزلهم ووصلنا لى منزلنا ولم ولن تفارق ذهني ماحييت
احسست كانها تقول لي ربي ارسلك لي
باخر يوم بحياتي عشان تدعين لي وتتصدقين عني
فليس لي ولد او بنت او اهل يخافون الله يدعون لي بعد الممات
وعاهدت نفسي ان ادعي لها ماحييت
وان لا اقطعها من صدقه ولا زكاه
وعاهدت الله ان اعتمر عنها وان احج عنها
ان تيسرت لي
واسال الله باسمائه الحسنى وصفاته العلى ان ييسرها لي
وتوفت طبعا عصر ذلك اليوم الذي زرتها فيه

اللهم ارحمها واغفر لها واكرم نزلها ووسع مدخلها

واجمعها بجنة الفردوس مع والديها

وعوضها عن غربة حياتها بجنات الفردوس

ياحيي قيوم
وحسبي الله ونعم الوكيل على من اذاها في نفسها

وفي والدتها وفي عرضها اللهم انصرها نصر عزيز مقتدر

وختاما اخواتي تذكروا ان هذه الدنيا دار ممر والاخره

مقر ...

وأنه كما تدين تداااااااااااان والله يمهل ولايهمل

رويدا رويدا بأمهاتكم فانهم بأشد الحاجة لكم بعد الله فلا تكونوا


أنتم وتقدمهم بالعمر علييييهم
















اعجبني نقلتله امتنان لاامي اسال اله يحفظها ووالدي ويجزاهم الجنه بلا حساب ولا سابقة عذاب و عسى ان يكون نفع لي ولكن اخواتي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثاني :
"وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا"

مشكورة يا قلبي

معلومات رائعه ارجو ان يستفيد منها الجميع

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الثالث :
نعم هؤلاء غافلون

اللهم ارزقنا البر والاحسان لوالدينا

الله ينور حياتك برضاه
ويجزك خير الجزاء غاليتي

__________________________________________________ __________

>>>> الرد الرابع :


__________________________________________________ __________

>>>> الرد الخامس :