نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
عنوان الموضوع : نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
مقدم من طرف منتديات بنت السعودية النسائي
الرجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا ء عدم نقل الموضوع لأهميته
وايضاً لأن البنات متواجدين أكثر في منتدى الإستراحة
وجزاكم ط§ظ„ظ„ظ‡ كل خير
نبينا ظ…ط*ظ…ط¯ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ ظˆط³ظ„ظ…
نبي الأمة
نبي الرحمة
مهما قلت فيه مقصرة في حقه ط¹ظ„ظٹظ‡ الصلاة والسلام
اتمنى من كل عضوة كتابة شيئ عن ظ†ط¨ظٹظ†ط§ ظ…ط*ظ…ط¯ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم
ليستفيد الجميع
وبارك ط§ظ„ظ„ظ‡ فيكم ورزقنا ط§ظ„ظ„ظ‡ شفاعته يوم القيامة
آآآآآآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين
مـــــــــــــــــــــــلا حظة
من الخطأ اختصار كلمة الصلاة على النبي بحرف ( ص )
نبدأ
الإسم: ظ…ط*ظ…ط¯ صلى ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظٹظ‡ وسلم
اللقب: المصطفى
الكنية: أبو القاسم
اسم الأب: عبد ط§ظ„ظ„ظ‡ بن عبد المطلب
اسم الأم: امنة بنت وهب
الولادة: 17 ربيع الأول
وفاة النبي: 28 صفر 11ه
مدة النبوة: 23 سنة
مكان الدفن: المدينة المنورة
الولادة المباركة:
في السابع عشر من شهر ربيع الأول عام (570م) المعروف بعام الفيل أشرقت شمس مكّة بولادة النور والهدى. ليعمّ اشعاعها كافّة أرجاء المعمورة.
ومن أكرم بيت من بيوت العرب انحدر رسول البشرية وخاتم الأنبياء من الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة. ليحظى بولادته أبوان كريمان هما: عبد ط§ظ„ظ„ظ‡ بن عبد المطلب وامنة بنت وهب. ولم يتسنّ لهذا المولود الكريم أن ينعم بالرعاية والحنان الأبوي. حيث توفي والده وهو جنين في بطن أمه. وقيل: بعد ولادته بشهرين. وقد تشرّفت بإرضاعه حليمة السعدية. حيث أمضى في بادية (بني سعد) زهاء خمسة أعوام.
ومين يكمل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكراً لمن أتاحت لي الفرصة للتفكير في كتابة الموضوع
دمتم بخير
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
>>>> الرد الأول :
رائع جدا جدا ام فيصل
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثاني :
عاد محمد من عند حليمة السعدية وبعد مدة مرضت أمه وتوفت واصبح محمد يتيم الام والأب .
كفله جده عبد المطلب بعد وفاة أمه وأغدق عليه محبته وعطفه ولكن لم يستمر العطف طويلا لأن جده قد توفي بعد سنتين من وفاة والدته ولقد كان عمر النبي ثمانية سنوات .
بعد ذلك كفله عمه أبو طالب لأن هذه كانت وصية عبد المطلب بأن يكفله أبو طالب رغم أنه كان قليل المال وكثير العيال وبقي يدافع عنه طيلة حياته
لما عرف محمد بصدقه وأمانته عرضت خديجة بنت خويلد ذات الشرف والأموال بأموالها إلى الشام فأسرع محمد بالقافلة يرافقه ميسرة وعندما وصلت القافلة قال ميسرة ما رآه من محمد من كرم وصدق وأمانة فعرضت عليه الزواج فتزوجها الرسول محمد عليه السلام وكان عمره 25 وكان عمرها 40 عاما
ظل محمد في غار حراء منعزلا عن قومه ولم يسجد لصنم قط ولما قارب عمره ال(40) نزل له جبريل وهو في الغار وضمه وقال له إقرأ قال ما أنا بقارئ قال اقرأ قال ما أنا بقارئ قال اقرأ قال ما أنا بقارئ قال اقرا بسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق فخاف محمد عليه السلام واسرع إلى خديجة قائلا دثروني زملوني وشرح لخديجة ما حدث فأسرعت إلى ورقة ابن نوفل وشرحت له لأنه كان يعلم بالنصارى وكان عالما أنه سيأتي رسول فقال ورقة (هذا الناموس الذي أنزله الله على موسى ) فطمأنت نفسه للرسول
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الثالث :
مشكورة ام فيصل ..
اللهم انفع بها وبي بنات المسلمين الاسلام والمسلمين.. آمييييييييييين
.. وفاة آمنة
عاش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، مع أمه آمنة بنت وهب ، وجده عبد المطلب بن هاشم ، في حماية الله عز وجل وحفظه ، ينبته الله نباتا حسانا ، لما يريد به من كرامته ، وبينما كانت آمنة راجعة به صلى الله عليه وآله وسلم من مكة ، وقد كانت تزور أخواله من بني عدي بن الجار ، جاءها ملك الموت فقبض روحها ، في منطقة الأبواء ، بين مكة والمدينة ، ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ابن ست سنين
وفاة عبد المطلب
انتقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، بعد وفاة أمه ، إلى جده عبد المطلب ، الذي رعاه خير رعاية ، وحفظه خير حفظ ، فكان يحبه حبا جما ، حتى كان يفضله على بنيه ، فكان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة ، فيأتي أعمام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، فيجلسون حول فراشه ، فلا يجلس عليه أحد من بنيه إجلالا له ، أما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وكان يأتي وهو غلام جفر ، حتى يجلس عليه ، فيأخذه أعمامه ليؤخروه عنه ، فيقول عبد المطلب إذا رأى ذلك منهم: دعوا ابني ، فوا لله إن له لشأنا ، ثم يجلسه معه على الفراش ، ويمسح ظهره بيده ولكن ما إن بلغ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، ثماني سنوات حتى توفي جده عبد المطلب بن هاشم
كفالة أبي طالب
وانتقل رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، إلى عمه أبي طالب ، تنفيذا لوصية عبد المطلب ، وذلك لأن عبد الله ، أبا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأبا طالب أخوان لأب وأم ، فأمهما: فاطمة بنت عمرو وعاش رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، عند عمه سعيدا فرحا كذلك كان عمه ، سعيدا بصحبته، حتى إنه كان لا ينام إلا ورسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إله وسلم إلى جانبه وقد حدث أبو طالب ، أخاه العباس ، عما كان يرى من شأن ابن أخيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم فقال: أمرت محمدا في ليلة ، أن يخلع ثيابه وينام معي ، فرأيت الكراهة في وجهه ، لكنه كره أن يخالفني ثم قال: يا عماه اصرف وجهك عني ، حتى أخلع ثيابي ، إذ لا ينبغي لأحد أن يرى جسدي ، فتعجب من قوله وصرفت بصري حتى دخل الفراش ، وحاولت النظر إلى جسده ، فما كنت أرى شيئا ، وكثيرا ما كنت أسمع منه كلاما يعجبني ، وذلك عند مضي بعض الليل ، وكنا لا نسمي على الطعام والشراب ، ولا نحمده بعده ، وكان يقول في أول الطعام: باسم الله الأحد ، وإذا فرغ منه قال: الحمد لله ، فتعجبت منه ، ثم لم أر منه كذبة ولا ضحكا ولا جاهلية ولا وقف مع صبيان يلعبون
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الرابع :
__________________________________________________ __________
>>>> الرد الخامس :