القران الكريم
منحة الخالق لعباده وجعل الله اهلهُ اهلهْ .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :«ان لله أهلين من الناس ,
قالوا: يا رسول الله من هم ؟ قال : هم أهل القرآن أهل الله وخاصته»
الراوي:أنس بن مالك المحدث:الألباني
المصدر:صحيح ابن ماجة-الصفحة أوالرقم:179
https://fantasyflash.ru/grafic/line/image/line21.gif
وبكل حرف نقرأه حسنة والحسنة بعشر أمثالها والله يضاعف لمن يشاء
ماذا سنخسر لو قرأنا في اليوم بعد كل صلاة مفروضة
ورقتين فقط لا اكثر سهلة جداً لكن اجرها عظيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«
من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة ،والحسنة بعشر أمثالها ،
لا أقول { ألم } حرف ،ولكن :ألف حرف ، ولام حرف ، وميم حرف»
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث: الألباني
- المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1416
خلاصة حكم المحدث: صحيح
مااروعه كلماته وحي من السماء شعور رهيب ينتابني حين اتذكر
ان مافيه كلام الخالق ... الله عزوجل كانه خطاب موجه من الله لي انا نعم انا
عندما تقرأينه حاولي ان تستشعري ماقلت ...
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «
{
أبشروا ، فإن هذا القرآن طرفه بيد الله ، و طرفه بأيديكم ،
فتمسكوا به ، فإنكم لن تهلكوا ، و لن تضلوا بعده أبدا }.
الراوي: جبير بن مطعم المحدث: الألباني
- المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 34
خلاصة حكم المحدث: صحيح
اه كم فرطّنا فيه وكم ضاعت سنوات حياتنا هباءًا
تسحب الكتب من الرف ويبقى هو عليه الغبار لشهور طويلة
وفي رمضان يسحب ......................... إنتهى رمضان وعاد لمكانه
لسنة اخرى ....... ماهذا إتقوا الله في انفسكم فقط لا تهجروه
فقد كان احد الصالحين بعد الجهاد يأخذ المصحف ويبكي ويقول :
اشغلنا عنك الجهاد ..... وانتِ ما الذي اشغلكِ عنه ؟؟
نصف ساعة فقط إقرأي منه اليسير تشعرين بأنك في سعادة غامرة
ولمَ لا فأنتِ تقرأين كلام المولى عزوجل ......تمسكّي به واحرصي اختي على قراءته
فهو يأتي شفيعاً لكِ يوم القيامة حين لاينفع مالُ ولا بنون :
قال عليه الصلاة والسلام : إقرؤوا الزهراوين : البقرة وآل عمران ،
فإنهما يأتيان يوم القيامة كأنهما غمامتان أو غيايتان ، أو كأنهما فرقان من طير صواف ،
يحاجان عن أصحابهما ، اقرؤوا سورة البقرة ؛ فإن أخذها بركة ، وتركها حسرة ، ولا تستطيعها البطلة»
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني
- المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 1165
خلاصة حكم المحدث: صحيح
خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في الصفة
فقال " أيكم يحب أن يغدو كل يوم إلى بطحان أو إلى العقيق
فيأتي منه بناقتين كوماوين ، في غير إثم ولا قطع رحم ؟" فقلنا : يا رسول الله !
نحب ذلك . قال: " أفلا يغدو أحدكم
إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين .
وثلاث خيرله من ثلاث . وأربع خير له من أربع . ومن أعدادهن من الإبل "
الراوي: عقبة بن عامر المحدث: مسلم
- المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 803
خلاصة حكم المحدث: صحيح
انه يناديك لا تتأخري عنه واحمدي الله على نعمة البصر
فكم من اعم يتمنى قراءته وكم من اعجميّ يحاول ويجتهد في قراءته
ألا تخجلين وانتِ عربية والقرءان منزّل بلغتك ؟؟
الا يكفيك شرفاً انه نزّل بلغة العرب
هيا اخيتي لا تفرطّي في قراءته ولو في كل يوم صفحة
واحرصي على حفظ ماتيسر منه فقد يسر ذلك بكل الاشكال فضيق وقتك ليس عذراً
وكثرة اشغالك .... ليست بعذر ....... فو كتاب الله لا يجب ان نهجره
فهو سيأتي شفيعاً لنا يوم القيامة بإذن الله
منقول للفآئدة